للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

الشَّيْخ الأَكْبَر = محمد بن علي ٦٣٨

شَيْخ التربة = علي دده ١٠٠٧

الشَّيْخ الخُزَاعي = محمد بن عبد الرحمن (٣٢٩)

شيخ الدلائل = محمد عبد الحق ١٣٣٣

شَيْخ الرَّبْوَة = محمد بن أبي طالب ٧٢٧

ابن شيخ العوينة = علي بن الحسين ٧٥٥

شَيْخ زَادَه = محمد محيي الدين ٩٥١

الشيخ الأصغر (السعدي) = محمد بن زيدان ١٠٦٤

الشَّيْخ ابن زَيْدان = محمد بن زيدان ١٠٦٤

الشَّيْخ السَّدِيد = عبد الله بن عليّ ٥٩٢

الشَّيْخ السَّعْدي = محمد بن محمد ٩٦٤

شَيْخ الشَّرَف = محمد بن محمد ٤٣٧

الشيخ الوَطَّاسي = محمد بن يحيى ٩١٠

شَيْخ الشَّرِيعَة الأَصْبَهاني = فتح الله بن محمد جواد ١٣٣٩

المَلِك المُؤَيَّد

(٧٥٩ - ٨٢٤ هـ = ١٣٥٨ - ١٤٢١ م)

شيخ بن عبد الله المحمودي الظاهري، أبو النصر: من ملوك الجراكسة بمصر والشام.

أصله من مماليك الظاهر برقوق، اشتراه من محمود شاه الأزدي، وأعتقه واستخدمه في بعض أعماله. وكان يعرف بشيخ (المجنون) وسافر إلى الحجاز أميرا للحاجّ سنة ٨٠١ هـ ثم جعل مقدم ألف، في دولة الناصر فرج بن برقوق، فنائبا لطرابلس، ونائبا في الشام. وأسره تيمور لنك في حلب. ثم سجنه الناصر في (خزانة شمايل) وأطلقه، فخرج إلى الشام، فاشترك في العصيان والهياج، إلى أن قتل الملك الناصر وولي السلطنة العباس بن محمد سنة ٨١٥ هـ فجعله أتابكا للعسكر، ومدبرا للمملكة. وعاد معه إلى مصر. فلم يلبث أن خلع العباس، وتولى السلطنة في السنة نفسها، وتلقب بالملك المؤيد. وعزل وولى، فأطاعه الجند، وعصاه نوروز الحافظي نائب

<<  <  ج: ص:  >  >>