للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

انتخب منه روفائيل بطي في الأدب العصري نحو ٤٠ صفحة، و (مجموعة الأزري) مقالاته، و (قصر التاج) و (بوران) قصتان، و (بطل الحلة) فيما نزل بالحلة من الفجائع في عصره، بأسلوب قصصي. قالت وكالة الأنباء العربية في خبر وفاته ببغداد: كان من الروادالذين أعانوا على تحقيق الحكم الوطني في العراق، وهو والد الوزيرين الأزريين: عبد الكريم، وعبد الأمير (١) .

ابن شَرَف الدِّين

(١٢٩٠ - ١٣٧٧ هـ = ١٨٧٣ - ١٩٥٧ م)

عبد الحسين بن يوسف شرف الدين العاملي الموسوي: فقيه إمامي، له اشتغال بالحديث ومشاركة في الحركات السياسية الوطنية ببلاد الشام. ولد في شحور (بجبل عامل) وتعلم بالنجف.

وأقام في صور. وناوأ الفرنسيين لما احتلوا لبنان، فآذوه، فرحل إلى سورية ففلسطين.


(١) الدليل العراقي ٩٠٢ والذريعة ٣: ٢٦٤ ونقد وتعريف ١٦٧ والصحف المصرية ١٩ / ١٢ / ٥٤ والأدب العصري في العراق ٢: ٥١ - ٧١ ومجموعة البازي - خ. اللوحة ٢٧٥ ومعجم المؤلفين العراقيين ٢: ٢٢٥ وعبد الرزاق الهلالي، في مجلة ٦ الأديب: مارس ١٩٧٤ ومن شعرائنا المنسيين ١٤٥.

<<  <  ج: ص:  >  >>