للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

وتنقل زمنا بين مصر والشام، ثم استقر في القاهرة، موظفا في (دار المحفوظات) لترجمة ما فيها من الوثائق التركية إلى العربية. وتوفي بالقاهرة. وكان يجيد العربية والتركية والفارسية والجركسية، وفي نطقه بالعربية لكنة خفيفة. له تعليقات كثيرة على بعض المطبوعات في أيامه، في الفقه والحديث والرجال. وله تآليف، منها (تأنيب الخطيب على ما ساقه في ترجمة أبي حنيفة من الأكاذيب - ط) ويعني بالخطيب صاحب تاريخ بغداد، و (النكت الطريفة في التحدث عن ردود ابن أَبي شَيْبَة على أبي حنيفة - ط) و (الاستبصار

<<  <  ج: ص:  >  >>