للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

الركبان، فَقَالَ عبد الرحمن: ما هذا؟ قَالَ: غير ما بأس تلهو ويقصر عنا [١] السفر. فَقَالَ عبد الرحمن: إن كنتم [لا بد [٢]] فاعلين فعليكم بشعر ضرار بن الخطاب.

ويقَالَ: إنه كان معهم في ذَلِكَ السفر عمر بن الخطاب، وكان يغنيهم غناء النصب.

(٧٤٧) رباح، مولى النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ،

كان أسود، وربما أذن على النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أحيانا إذا انفرد رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، كان يأخذ عليه الإذن صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ.

(٧٤٨) رباح، مولى بني جحجبي.

شهد أحدا، وقتل يوم اليمامة شهيدا، أظنه المتقدم [٣] ، مولى الحارث بن مالك.

[(٧٤٩) رباح، مولى الحارث بن مالك الأنصاري،]

وقتل يوم اليمامة شهيدا.

[باب ربيع]

[(٧٥٠) الربيع الأنصاري،]

لا أقف على نسبه، وروى أن النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، قَالَ لنسوة يبكين على حميم لهن: دعهن يبكين ما دام [حيا [٤]] ، فإذا وجب فليسكتن.

[(٧٥١) ربيع بن إياس بن عمرو بن أمية بن لوذان الأنصاري،]

شهد هو وأخوه بدرا.


[١] في أ: نلهو ونقصر. وفي ت مثل ى.
[٢] من أوحدها.
[٣] أي بحسب الترتيب الأول للكتاب، وهو التالي لهذه الترجمة في هذه الطبعة.
[٤] من ت، وأسد الغابة، أمثل ى.

<<  <  ج: ص:  >  >>