للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

قبلت ما بسط عليك لسان معامليك، وأطمع فيك ساير مجاوريك، وسلبك هيبة السلطان، وما فى من أتى أمرا لم يخل فيه، من لؤم أو دناءة أو خيانة أو جهل مصنع [١] .» وخلعه عن عمله. [٤٧٠]


[١] . مصنع: كذا فى الأصل. مع شيء من الغموض. وما فى مط: مضيع.

<<  <  ج: ص:  >  >>