للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

فإذا هو يسف [١] زنبيلا بيديه [٢] ، فتعجبت فنظر إلى وقال: يا عدو نفسه، ما الذي حملك على هذا؟ فقلت: هيجان الوجد لما بي من الشوق إليك. فضحك ثم قال لي: اقعد [٣] لا تعد إلى شيء من هذا [٤] بعد اليوم، واستر عليّ في حياتي.


[١] في الأصل: «يصف» .
وفي ت: «ينج» .
[٢] «بيديه» سقطت من ت، الأصل.
[٣] «اقعد» سقطت من ت.
[٤] «إلى شيء من هذا» سقط من ت.

<<  <  ج: ص:  >  >>