للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

سعد قَالَ: أَخْبَرَنَا هشام بْن مُحَمَّد السائب الكلبي، عَنْ أبيه [١] قَالَ:

أم عَبْد العزى بْن عثمان بْن عَبْد الدار بْن قصيّ، وقد ولد [٢] رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، هضيبة بنت عمرو بْن عتوارة بْن عائش بْن ظرب بْن الحارث بْن فهر، وأمها ليلى بنت هلال بْن وهيب بْن ضبة بْن الحارث بْن فهر/ وأمها سلمى بنت محارب بْن فهر، وأمها عاتكة بنت يخلد بْن النضر بْن كنانة، وأم عمرو بْن عتوارة بْن عائش بْن ظرب بْن الحارث بْن فهر عاتكة بنت عمرو بْن سعد بن عوف بْن قسي، وأمها فاطمة بنت بلال بْن عمرو بْن ثمالة من الأزد، وأم أسد بن عبد العزّى بْن قصي، وقد ولد النبي صلى اللَّه عَلَيْهِ وسلم الحظيا، وهي ريطة بنت كعب بْن سعد بْن تيم بْن مرة، وأم كعب بْن سعد بْن تيم نعم بنت ثعلبة بْن وائلة بْن عمرو بْن شيبان بْن محارب بْن فهر، وأمها ناهية بنت الحارث بْن منقذ بْن عمرو بْن معيص بْن عامر بْن لؤي، وأمها سلمى بنت ربيعة بن وهيب بْن ضباب بْن حجير بْن عَبْد معيص بْن عامر بْن لؤي، وأمها خديجة بنت سعد بْن سهم، وأمها عاتكة بنت عَبْدة بْن ذكوان بْن غاضرة بْن صعصعة، وأم ضباب بْن حجير بْن عَبْد بْن معيص فاطمة بنت عوف بْن الحارث بْن عَبْد مناة بْن كنانة، وأم عبيد بْن عويج بْن عدي بْن كعب، وقد ولد النبي صلى اللَّه عَلَيْهِ وسلم مخشية بنت عمرو بْن سلول بْن كعب بْن عمرو من خزاعة، وأمها الربعة بنت حبشية بْن كعب بْن عمرو، وأمها عاتكة بنت مدلج بْن مرة بْن عَبْد مناة بْن كنانة، فهؤلاء من قبل أمّه صلى الله عليه وسلم.

وأم عَبْد اللَّه بْن عَبْد المطلب بْن هاشم فاطمة بنت عمرو بْن عائذ بْن عمران بْن مخزوم، وهي أقرب الفواطم إِلَى رسول الله صلى الله عليه وسلم، وأمها صخرة بنت عَبْد بْن عمران بْن مخزوم، وأمّها تخمر بنت عَبْد بْن قصي، وأمها سلمى بنت عامرة بن


[١] حذف السند من ت وكتب بدلا منه: «روى محمد بن سعد عن هِشَامُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ السَّائِبِ الْكَلْبِيُّ عَنْ أبيه» .
وفي الأصل بعد ذلك اختصار شديد جدا، ونصه: «أم عَبْد العزى بْن عثمان بْن عَبْد الدار بن قصي قد ولدت رسول الله صلى الله عليه وسلم وأمها ليلى بنت هلال. وأمها سلمى بنت محارب، وأمها عاتكة بنت يخلد. قال مؤلف الكتاب: وذكر من جنس هذه الأسماء، فاجتمع من ذلك أن العواتك ثلاث عشرة والفواطم عشر» .
وجاء النص في النسخة ت كاملا ولكن به شيء طفيف من النقص والاختلاف، ولذلك فضلنا إثبات ما في الطبقات الكبرى لابن سعد ١/ ٦١- ٦٤ وهو المصدر الّذي نقل منه المصنف.
[٢] في الأصل: «ولدت» .

<<  <  ج: ص:  >  >>