للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

تُوُفِّيَتْ فِي ذِي الْقَعْدَةِ سَنَةَ اثْنَتَيْ عَشْرَةَ وَسَبْعِ مِائَةٍ، عَنْ بِضْعٍ وَثَمَانِينَ سَنَةً.

أَخْبَرَتْنَا سِتُّ الْقُضَاةِ بِنْتُ يَحْيَى، وَابْنُ الْخَلالِ، وَمُحَمَّدُ بْنُ الْحَسَنِ الْفَقِيهُ، قَالُوا: أَخْبَرَتْنَا كَرِيمَةُ، أَنْبَأَنَا عَبْدُ الأَوَّلِ بْنُ عِيسَى، أنا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ، أنا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ أَبِي شُرَيْحٍ، نا يَحْيَى بْنُ صَاعِدٍ، نا مُحَمَّدُ بْنُ بَشَّارٍ، نا حَرَمِيُّ بْنُ عُمَارَةَ بْنِ أَبِي حَفْصَةَ، نا شُعْبَةُ، عَنْ عُمَارَةَ بْنِ أَبِي حَفْصَةَ، عَنْ عِكْرِمَةَ، عَنْ عَائِشَةَ، قَالَتْ: " لَمَّا فُتِحَتْ خَيْبَرُ قُلْنَا: الآنَ نَشْبَعُ مِنَ التَّمْرِ ".

أَخْرَجَهُ الْبُخَارِيُّ عَنْ بُنْدَارٍ

سَيِّدَةُ بِنْتُ مُوسَى بْنِ عُثْمَانَ بْنِ عِيسَى بْنِ دِرْبَاسٍ أُمُّ مُحَمَّدٍ الْمَارَانِيَّةُ الْمِصْرِيَّةُ

سَمِعَتْ بِالْمَوْصِلِ مِنْ مِسْمَارِ بْنِ الْعُوَيْسِ، وَتَفَرَّدَتْ بِالسَّمَاعِ مِنْهُ، وَأَجَازَ لَهَا: عَيْنُ الشَّمْسِ الثَّقَفِيَّةُ، وَعَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ الأَخْضَرِ، وَعَبْدُ الرَّحْمَنِ الْمُشْتَرِي وَغَيْرُهُمْ.

وَقَدْ رَحَلْتُ إِلَى لُقْيَاهَا، فَمَاتَتْ وَأَنَا بِفَلَسْطِينَ فِي رَجَبٍ سَنَةَ خَمْسٍ وَتِسْعِينَ وَسِتِّ مِائَةٍ.

وَقَدْ أَجَازَتْ لِي مَرْوِيَّاتِهَا، وَمِنْ سَمَاعِهَا الْمُنْتَقَى مِنَ الْغُرَبَاءِ لِلآجُرِّيِّ بِسَمَاعِهَا مِنْ مِسْمَارٍ، أنا ابْنُ النَّاصِرِ.

أَخْبَرْتَنَا سَيِّدَةُ بِنْتُ دِرْبَاسٍ، كِتَابَةً، أنا مِسْمَارٌ النَّيَّارُ، بِالْمَوْصِلِ، بِجُزْءِ الْمَوَاقِفِ الْخَمْسِينَ، وَهُوَ بَاطِلٌ.

<<  <  ج: ص:  >  >>