للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

قَرَأْتُ عَلَى شَاهسِتَّ بِنْتِ عَلانَ، وَوَلَدَيْهَا سَالِمٍ وَأَسْمَاءَ وَجَمَاعَةٍ، قَالُوا: أنا مَكِّيُّ بْنُ الْمُسَلَّمِ، نا عَلِيُّ بْنُ الْحَسَنِ الْحَافِظُ.

وَأَنْبَأَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ مُحَمَّدٍ، وَابْنُ عَلانَ، وَسِتُّ الْعَرَبِ الْكِنْدِيَّةُ، قَالُوا: أنا عُمَرُ بْنُ طَبَرْزَدَ، قَالا: أنا هِبَةُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ الْكَاتِبُ، أنا مُحَمَّدُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْبَزَّازُ، أنا أَبُو بَكْرٍ الشَّافِعِيُّ، نا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ، نا مُحَمَّدُ بْنُ عَبَّادٍ الْمَكِّيُّ، نا حَاتِمٌ، هُوَ ابْنُ إِسْمَاعِيلَ، عَنْ كَثِيرِ بْنِ زَيْدٍ، عَنْ عَمْرِو بْنِ تَمِيمٍ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «قَدْ أَظَلَّكُمْ شَهْرُكُمْ بِمَخْلُوفِ رَسُولِ اللَّهِ، مَا دَخَلَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ شَهْرٌ خَيْرٌ لَهُمْ مِنْهُ، وَمَا دَخَلَ عَلَى الْمُنَافِقِينَ شَهْرٌ شَرٌّ لَهُمْ مِنْهُ» .

كُثَيْرُ بْنُ زَيْدٍ صُوَيْلِحُ فِيهِ لِينٌ

شُهْدَةُ بِنْتُ عُمَرَ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ هِبَةِ اللَّهِ بْنِ أَبِي جَرَادَةَ أُمُّ الْفَضْلِ الْعُقَيْلِيَّةُ الْحَلَبِيَّةُ بِنْتُ الصَّاحِبِ الْعَلامَةِ أَبِي الْقَاسِمِ

سَمِعْتُ مِنَ الرُّكْنِ إِبْرَاهِيمَ بْنِ عَلِيٍّ الْحَنَفِيِّ، وَجَعْفَرِ بْنِ الْكَاشْغَرِيِّ، وَعُمَرَ بْنِ بَدْرٍ الْمَوْصِلِيِّ، وَأَجَازَ لَهَا ثَابِتُ بْنُ مُشْرَفٍ، وَطَائِفَةٌ.

وَكَانَتْ فَاضِلَةً عَاقِلَةً كَاتِبَةً.

مَوْلِدُهَا فِي أَوَّلِ سَنَةِ تِسْعَ عَشْرَةَ وَسِتِّ مِائَةٍ.

وَسَمِعَ مِنْهَا ابْنُ الظَّاهِرِيِّ، وَأَبُو عَمْرِو بْنُ سَيِّدِ النَّاسِ فِي سَنَةِ ثَلاثٍ

<<  <  ج: ص:  >  >>