للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

الْخِلَعِيُّ، أنا مُحَمَّدُ بْنُ النَّحَّاسِ، أنا أَبُو سَعِيدِ بْنُ الأَعْرَابِيِّ، نا ابْنُ الصَّبَّاحِ، نا ابْنُ عُيَيْنَةَ , فَذَكَرَهُ أَخْرَجَهُ الْبُخَارِيُّ، وَأَبُو دَاوُدَ، وَالنَّسَائِيُّ، مِنْ حَدِيثِ سُفْيَانَ، فَوَقَعَ بَدَلا

يُوسُفُ بْنُ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ مُحَمَّدُ بْنُ يُوسُفَ بْنِ سَعْدِ بْنِ الْحَسَنِ الْفَقِيهُ الْبَارِعُ أَقْضَى الْقُضَاةِ جَلالُ الدِّينِ أَبُو الْمَحَاسِنِ النَّابُلُسِيُّ ثُمَّ الدِّمَشْقِيُّ الشَّافِعِيُّ

مُعِيدُ الشَّامِيَّةِ ثُمَّ قَاضِي بَعَلْبَكَ ثُمَّ نَابُلْسَ ثُمَّ بَعَلْبَكَ وَبِهَا مَاتَ وَكَانَ ذَا دِينٍ وَخَيْرٍ وَتَقْوَى وَتَوَاضُعٍ وَمَعْرِفَةٍ بِالْمَذْهَبِ سَمِعَ مُحَمَّدَ بْنَ مُحَمَّدٍ الْمُجِدَّ الإِسْفَرَايِينِيَّ وَالشَّرَفَ الْمُرْسِيَّ وَشَيْخَ الشُّيُوخِ، وَابْنَ عَبْدِ الدَّائِمِ.

مَاتَ فِي رَمَضَانَ سَنَةَ عَشَرَةٍ وَسَبْعِ مِائَةٍ، وَقَدْ نَيَّفَ عَلَى السَّبْعِينَ.

أَخْبَرَنَا يُوسُفُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الشَّافِعِيُّ، أنا مُحَمَّدُ بْنُ مُحَمَّدٍ الإِسْفَرَايِينِيُّ سَنَةَ سِتٍّ وَأَرْبَعِينَ وَسِتِّ مِائَةٍ.

وَأنا عَبْدُ الْحَمِيدِ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الزَّاهِدُ، أنا إِسْمَاعِيلُ بْنُ ظَفْرٍ، قَالا: أنا الْمُؤَيَّدُ بْنُ مُحَمَّدٍ، وَزَيْنَبُ بِنْتُ أَبِي الْقَاسِمِ، زَادَ ابْنُ الْمُظَفَّرِ، فَقَالَ: وأنا عَبْدُ السَّلامِ الأَكَّافِ، وَأَبُو الْفَتْحِ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحِيمِ الْهَرَوِيُّ.

وَأنا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ السَّلامِ الْعَصْرُونِيُّ، وَأَحْمَدُ بْنُ الْعَسَاكِرِيِّ، وَزَيْنَبُ الْكِنْدِيَّةُ، عَنِ الْمُؤَيَّدِ، وَزَيْنَبُ، وَعَبْدُ الْمُعِزِّ بْنُ مُحَمَّدٍ الْبَزَّازُ، قَالَ الْمُؤَيَّدُ وَالأَكَّافُ: أنا مُحَمَّدُ بْنُ الْفَضْلِ الْفُرَاوِيُّ، وَقَالَ أَبُو الْفَتْحِ، وَعَبْدُ الْمُعِزِّ، أنا تَمِيمُ بْنُ أَبِي سَعِيدٍ، وَقَالَتْ زَيْنَبُ: أنا إِسْمَاعِيلُ بْنُ أَبِي الْقَاسِمِ، قَالُوا ثَلاثَتُهُمْ: أَخْبَرَنَا عُمَرُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ مَسْرُورٍ، أنا أَبُو عَمْرٍو إِسْمَاعِيلُ بْنُ بُجَيْدٍ، أنا أَبُو مُسْلِمٍ الْكَجِّيُّ، نا الأَنْصَارِيُّ، وَأَبُو عَاصِمٍ، قَالا: نا بَهْزُ بْنُ حَكِيمٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ جَدِّهِ، قَالَ: قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ مَنْ أَبَرُّ؟ قَالَ: «أُمُّكَ»

<<  <  ج: ص:  >  >>