للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

قال يَحْيى، حَدَّثَنا سفيان، حَدَّثني أبو الصباح سليمان بْن قسيم وإنما هو بن يسير.

سمعتُ ابْن حماد يقول البُخارِيّ سليمان بْن يسير أبو الصباح الكوفي من النخع ليس بالقوي عندهم.

حدثناه بْنِ سَعِيد أَخْبَرَنِي مُحَمد بْنُ عَبد العزيز أخبرني أَبِي، حَدَّثَنا ابْنُ هَرَاسَةَ عَنْ سُفيان، عَن سُلَيْمَانَ بْنِ قَسِيمٍ، قَالَ: رأيتُ إِبْرَاهِيمَ يَرْفَعُ يَدَيْهِ مِنْ تَحْتِ الرِّدَاءِ إِذَا كَبَّرَ.

سمعتُ ابن حماد يقول: قال السعدي سليمان بن يسير، حَدَّثَنا عنه يعلى بْن عُبَيد غير مقنع.

وقال النَّسائِيُّ، فيما أخبرني مُحَمد بن العباس، عنه: قال سليمان بْن يسير متروك الحديث.

حَدَّثَنَا أبو عَرُوبة، حَدَّثَنا هاشم بن القاسم، حَدَّثَنا عِيسَى بْنُ يُونُس عَنْ سُلَيْمَانُ بْنُ يُسَيْرٍ عَنْ هَمَّامِ بْنِ الْحَارِثِ، عنِ ابْنِ مَسْعُودٍ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ فِي الْمَسْحِ عَلَى الْخُفَّيْنِ لِلْمُسَافِرِ ثَلاثَةَ أَيَّامٍ وَلِلْمُقِيمِ يَوْمٌ وليلة.

حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ مروان، حَدَّثَنا أبو حاتم، حَدَّثَنا أَبُو نُعَيْمٍ النَّخَعِيُّ عَبد الرَّحْمَنِ بن هانئ، حَدَّثَنا سُلَيْمَانُ بْنُ أُسَيْرٍ عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ يَزِيدَ عَنْ عَلْقَمَةَ عَنْ عَبد اللَّهِ قَال: كُنا نَمْسَحُ عَلَى عَهْدِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي الْحَضَرِ يَوْمًا وَلَيْلَةً وَفِي السَّفَرِ ثَلاثًا.

حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ أَحْمَدَ الْجُرْجَانِيُّ بحلب، حَدَّثَنا هاشم بن القسم، حَدَّثَنا عِيسَى بْنُ يُونُس عَنْ سُلَيْمَانَ بْنِ يُسَيْرٍ عَنْ قَيْسِ بْنِ رُومِيٍّ عَنْ سُلَيْمَانَ بْنِ أَدْنَانَ عَنْ عَلْقَمَةَ عَنْ عَبد اللَّهِ، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنَ اقْتَرَضَ وَرِقًا مَرَّتَيْنِ كَانَ كَعَدْلِ صدقة مرة.

حَدَّثَنَا الفضل بن عَبد اللَّه الأنطاكي، حَدَّثَنا سَهْلُ بْنُ صَالِحٍ، حَدَّثَنا عُبَيد اللَّهِ بْنُ مُوسَى، حَدَّثَنا سليمان بن يسير عَنْ إِبْرَاهِيمَ عَنْ عَلْقَمَةَ عَنْ عَبد اللَّهِ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كناه أباه عَبد الرحمن ولم يولد له.

قال الشيخ: وسليمان بْن يسير له غير هذا الحديث وليس بالكثير وله عن إِبْرَاهِيم مقاطيع، وَهو مولاه من أسفل، وَهو إلى الضعف أقرب منه إلى الصدق

<<  <  ج: ص:  >  >>