للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

، حَدَّثَنا الْفَضْلُ بْنُ الْحُبَابِ، حَدَّثَنا شاذ بن فياض، حَدَّثَنا عُمَر بْنُ إِبْرَاهِيمَ، عَن قَتادَة، عَن أَنَس، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْحَجَرُ الأَسْوَدُ مِنْ أَحْجَارِ الْجَنَّةِ.

وَهَذَا لا أَعْلَمُ يَرْفَعُهُ، عَن قَتادَة غَيْرُ عُمَر بْنِ إِبْرَاهِيمَ وقد أوقفه شُعْبَة وغيره.

حَدَّثَنَا الفضل، حَدَّثَنا شاذ بن فياض، حَدَّثَنا عُمَر بْنُ إِبْرَاهِيمَ، عَن قَتادَة عَنِ الْحَسَنِ، عَن سَمُرَةَ، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَمَّا حَمَلَتْ حَوَّاءُ كَانَ لا يَعِيشُ لَهَا وَلَدٌ فَقَالَ لَهَا الشَّيْطَانُ سَمِّيهِ عَبد الْحَارِثِ فَإِنَّهُ يَعِيشُ فَكَانَ ذَلِكَ مِنْ وَحْيِ الشَّيْطَانِ وَأَمْرِهِ فَحَمَلَتْ حَمْلا خَفِيفًا لَمْ يَسْتَبِنْ فَمَرَّتْ بِهِ لَمَّا اسْتَبَانَ حَمْلُهَا.

قَالَ الشَّيْخُ: وَهَذَا لا أَعْلَمُ يَرْوِيهِ، عَن قَتادَة غَيْرُ عُمَر بْنِ إبراهيم.

حَدَّثَنَا مُحَمد بْن عِيسَى بْن شَيْبَةَ، حَدَّثني عَمِّي يَعْقُوبُ بْنُ شيبة، حَدَّثَنا عَبد الصَّمَدِ بْنُ عَبد الْوَارِثِ عَنْ عُمَر بْنِ إِبْرَاهِيمَ، عَن قَتادَة عَن الْحَسَن، عَن سَمُرَةَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: الْمَيِّتُ يُعَذَّبُ بِمَا نِيحَ عَلَيْهِ.

قَالَ الشَّيْخُ: وَهَذَا لا أَعْلَمُ يَرْوِيهِ، عَن قَتادَة غَيْرُ عُمَر بْنِ إِبْرَاهِيمَ.

حَدَّثَنَا عِمْرَانُ بْنُ مُوسَى السِّخْتِيَانِيُّ، حَدَّثَنا أحمد الدورقي، حَدَّثَنا عَبد الصمد، حَدَّثَنا عُمَر بْنُ إِبْرَاهِيمَ، وَهو ثِقَةٌ فوق الثقة، حَدَّثَنا قَتَادَةُ عَنِ الْحَسَنِ، عَن سَمُرَةَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ مَنْ وَجَدَ مَتَاعَهُ عِنْدَ مُفْلِسٍ بِعَيْنِهِ فَهُوَ أَحَقُّ به

<<  <  ج: ص:  >  >>