للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

فضيل، حَدَّثَنا عَمْرو بْنِ عُمَر، قَالا: حَدَّثَنا مُحَمد بن حرب، حَدَّثَنا عُمَر بْنُ رُؤْبَةَ عَنْ عَبد الْوَاحِدِ بْنِ عَبد اللَّهِ الْبَصْرِيِّ عَنْ وَاثِلَةَ بْنِ الأَسْقَعِ اللَّيْثِيِّ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: تَحُوزُ الْمَرْأَةُ ثَلاثَةَ مَوَارِيثَ عَتِيقَهَا وَلَقِيطَهَا وَوَلَدَهَا الَّذِي لاعنت فيه.

حَدَّثَنَا الفضل بن عَبد اللَّه الأنطاكي، حَدَّثَنا المُسَيَّب بْنُ وَاضِحٍ، حَدَّثَنا ابْنِ عَيَّاشٍ عَنْ عُمَر بْنِ رُؤْبَةَ عَنْ عَبد الْوَاحِدِ بْنِ عَبد اللَّهِ الْبَصْرِيِّ عَنْ وَاثِلَةَ بْنِ الأَسْقَعِ، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ من سن سنة حسن فَلَهُ أَجْرُهَا مَا عُمِلَ بِهَا فِي حَيَاتِهِ، وَبَعْدَ مَوْتِهِ حَتَّى تُتْرَكَ، ومَنْ سَنَّ سُنَّةً سَيِّئَةً فَعَلَيْهِ إِثْمُهَا مَا عُمِلَ بِهَا فِي حَيَاتِهِ، وَبَعْدَ مَوْتِهِ حَتَّى تترك.

حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ جَعْفَرِ بْنِ رزين العطار، حَدَّثَنا إِبْرَاهِيمُ بْنُ الْعَلاءِ، حَدَّثَنا إسماعيل بن عياش، حَدَّثَنا عُمَر بْنُ رُؤْبَةَ، عَن أَبِي كَبْشَةَ، قَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ خياركم خياركم لأهله.

ولعمر به رُؤْبَةَ غَيْرُ مَا ذَكَرْتُ وَلَيْسَ بِالْكَثِيرِ وَإِنَّمَا أَنْكَرُوا عَلَيْهِ أَحَادِيثَهُ عن عَبد الواحد البصري

<<  <  ج: ص:  >  >>