للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

سَعِيد يَقُولُ كُنْتُ أَعْزِلُ عَنْ جَارِيَةٍ لِي فَوَلَدَتْ أَحَبَّ النَّاسِ إلي.

حَدَّثَنَا الْفَضْلُ بْنُ الْحُبَابِ، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ كَثِيرٍ، حَدَّثَنا سُفيان، عَن أَبِي هَارُونَ، عَن أَبِي سَعِيد كَانَتْ لِي جَارِيَةٌ فَكُنْتُ أَعْزِلُ عَنْهَا فَوَلَدَتْ أَحَبَّ النَّاسِ إلي.

حَدَّثَنَا الفضل، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ كَثِيرٍ، حَدَّثَنا سُفيان، عَن أَبِي هَارُونَ، عَن أَبِي سَعِيد، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا ضَرَبَ أَحَدُكُمْ خَادِمَهُ فَذَكَرَ الله فارفعوا أيديكم.

حَدَّثَنَا محمود الْوَاسِطِيُّ، حَدَّثَنا زَكَرِيَّا بْنُ يَحْيى بن صبيح، حَدَّثَنا شَرِيك، عَن أَبِي هَارُونَ، عَن أَبِي سَعِيد قَالَ لَمْ يَكُنْ لأَحَدٍ أَنْ يَتَزَوَّجَ بِغَيْرِ مَهْرٍ، ولاَ بَيِّنَةٍ إلاَّ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ.

حَدَّثَنَا الحسن بن سفيان، حَدَّثَنا بِشْرُ بْنُ هِلالٍ وَمُعَلَّى بْنُ هلال، قالا: حَدَّثَنا عَبد الْوَارِثِ، عَن أَبِي هَارُونَ الْعَبْدِيِّ، عَن أَبِي سَعِيد الْخُدْرِيِّ، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا خَرَجَ الْقَوْمُ وَلَيْسَ عَلَيْهِمْ أَمِيرٌ فَلْيَؤُمَّهُمْ أقرؤهم لكتاب الله.

حَدَّثَنَا الْحَسَنُ بْنُ سُفْيَانَ، حَدَّثَنا إِبْرَاهِيمُ بْنُ الْحَجَّاجِ، حَدَّثَنا حَمَّادُ بْن سَلَمَةَ، عَن أَبِي هَارُونَ الْعَبْدِيِّ، عَن أَبِي سَعِيد الْخُدْرِيِّ إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: النَّاسُ لَكُمْ تَبَعٌ يَأْتُونَكُمْ مِنْ أَقْطَارِ الأَرْضِ يَسْأَلُونَكُمْ عَنِ الْعِلْمِ فإذا جاؤوكم فاستوصوا بهم معروفا.

حَدَّثَنَا الحسن، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ عُبَيد، حَدَّثَنا حماد بن زيد، حَدَّثَنا أَبُو هَارُونَ الْعَبْدِيُّ، عَن أَبِي سَعِيد الْخُدْرِيِّ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: التَّسْبِيحُ للرجال والتصفيق للنساء.

حَدَّثَنَا الحسن، حَدَّثَنا زَكَرِيَّا بْنُ يَحْيى بْنِ صبيح، حَدَّثَنا هُشَيْمٌ، عَن أَبِي هَارُونَ الْعَبْدِيِّ عن

<<  <  ج: ص:  >  >>