للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ أَحْمَدَ بْنِ الحسين، حَدَّثَنا الحسين بن مهدي، حَدَّثَنا عَبد الرَّزَّاق، حَدَّثَنا مَعْمَرٌ، عَن قَتادَة، عَن أَنَس، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَفْطَرَ الْحَاجِمُ وَالْمَحْجُومُ.

قَالَ الشيخ: وهذا بهذا الإسناد غير محفوظ.

حَدَّثَنَا مُحَمد، حَدَّثَنا يُوسُفُ بْنُ مُوسَى، حَدَّثَنا جَرِيرٌ، عَنِ الأَعْمَش، عنِ ابْنِ أَبِي أَوْفَى أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ دَعَا عَلَى الأَحْزَابِ.

قَالَ الشيخ: هذا غير محفوظ أَيضًا وليس للأعمش، عنِ ابن أَبِي أوفى إلاَّ حديث الخوارج رواه إسحاق الأزرق، عَنِ الأَعْمَش وَرُوِيَ عَنْ قَيْسٍ، عَنِ الأَعْمَش، عنِ ابْنِ أَبِي أَوْفَى أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ نَهَى عَنْ نَبِيذِ الْجَرِّ فجاءنا بْن الحسين الأهوازي ببالس ليس هذا بمحفوظ لا عن غير جرير، ولاَ عن الأَعْمَش.

حَدَّثَنَا مُحَمد، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ الْمُثَنَّى، حَدَّثَنا ابن أبي عدي، حَدَّثَنا ابْنُ عَوْنٍ عَنْ حُمَيْدِ بْنِ هِلالٍ عَنْ عَبد اللَّهِ بْنِ الصَّامِتِ، عَن أَبِي ذَرٍّ عَنِ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: زَمْزَمُ طَعَامُ طَعْمٍ وَشِفَاءُ سقم.

حَدَّثَنَا مُحَمد، حَدَّثَنا عَبد اللَّهِ بْنُ سَعِيد أَبُو سَعِيد، قَال: حَدَّثَنا أبو سفيان المعمري، حَدَّثَنا مَعْمَرٌ عَنْ أَيُّوبَ، عَن مُحَمد بْن زياد، عَن أبي هريرة، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا أَفْلَسَ الرَّجُلُ فَوَجَدَ الرَّجُلُ سِلْعَتَهُ بِعَيْنِهَا فَهُوَ أَحَقُّ بِهَا مِنَ الْغُرَمَاءِ.

قَالَ الشَّيْخُ: وَهَذَا عَنْ أَيُّوبَ، عَن مُحَمد بْن زياد غير محفوظ بل هُوَ منكر ولمحمد بْن أحمد بْن الحسين أحاديث غير ما ذكرت مما ينكر عليه وادعى وحدث عن قوم لم يرهم وتسمى بالجريجي لما كتبه عن عبدان جمعه لابن جُرَيج فادعاها لشيوخه، وَهو بين الأمر في الضعف

<<  <  ج: ص:  >  >>