للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

بِإِسْنَادِهِ قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ يُوَافِقُ الدَّيْنُ الدِّينَ إِذَا وَافَقَ الْقَلْبُ الْقَلْبَ.

- وَبِإِسْنَادِهِ؛ قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ التَّقْوَى كَرَمٌ وَالْحِلْمُ زَيْنٌ وَالصَّبْرُ خَيْرُ مَرْكَبٍ.

- وَبِإِسْنَادِهِ؛ قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ مَنْ تَوَكَّلَ وَقَنِعَ وَرَضِيَ كُفِيَ الْمَطْلَبَ.

- وَبِإِسْنَادِهِ؛ قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ الذَّرْعُ أَمَانَةٌ.

- وَبِإِسْنَادِهِ؛ قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ شِرَارُ النَّاسِ مَنْ بَاعَ الْحَيَوَانَ.

- وَبِإِسْنَادِهِ؛ قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ ثَلاثَةٌ ذَهَبَتْ مِنْهُمُ الرَّحْمَةُ الصَّيَّادُ وَالْقَصَّابُ وَبَيِّعُ الْحَيَوَانِ.

- وَبِإِسْنَادِهِ؛ قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ مِنْ يُمْنِ الْمَرْأَةِ أَنْ يَكُونَ بِكْرُهَا جَارِيَةً.

- وَبِإِسْنَادِهِ؛ قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ: لاَ يَجْتَمِعُ الزِّنَا وَالْخَيْرُ فِي بَيْتٍ.

- وَبِإِسْنَادِهِ؛ قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ: لاَ خَيْلَ أَنْقَى مِنَ الدُّهْمِ، ولاَ امْرَأَةً كَبِنْتِ الْعَمِّ.

- وَبِإِسْنَادِهِ؛ قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ مَنْ عَرَفَ فَضْلَ كَبِيرِ السِّنِ فَوَقَّرَهُ آمَنَهُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ مِنْ فَزَعِ يَوْمِ الْقِيَامَةِ.

- وَبِإِسْنَادِهِ؛ قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ أَهْلُ الْجَنَّةِ لَيْسَتْ لَهُمْ كُنَى إلاَّ آدَمُ فَإِنَّهُ، يُكَنَّى بِأَبِي مُحَمد تَوْقِيرًا وَتَعْظِيمًا.

- وَبِإِسْنَادِهِ؛ قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ مِنْ نِعْمَةِ اللَّهِ عَلَى الرَّجُلِ أَنْ يُشْبِهَهُ وَلَدُهُ.

- وَبِإِسْنَادِهِ؛ قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ فَضَّلَنَا اللَّهُ أَهْلَ الْبَيْتِ عَلَى النَّاسِ كَفَضْلِ الْبَنَفْسِجِ عَلَى سَائِرِ الأَدْهَانِ.

- وَبِإِسْنَادِهِ؛ قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ أَثْبَتُكُمْ عَلَى الصِّرَاطِ أَشَدُّكُمْ حُبًّا لأهل بيتي

<<  <  ج: ص:  >  >>