للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

، حَدَّثَنا إِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنُ أَبِي حَسَّانَ، حَدَّثَنا دُحَيْمٌ، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ طَلْحَةَ التَّيْمِيُّ، حَدَّثني موسى بْن مُحَمد بْن إِبْرَاهِيم التَّيْمِيِّ، عَنْ أَبِيهِ، عَن أَبِي سَلَمَةَ، عَنْ سَلَمَةَ بْنِ الأَكْوَعِ قَالَ ابْتَاعَ طَلْحَةُ بْنُ عُبَيد اللَّهِ بِئْرًا بِنَاحِيَةِ الْجَبَلِ فَنَحَرَ جَزُورًا فَأَطْعَمَ النَّاسَ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أنت طلحة الفياض.

حَدَّثَنَا أَبُو عُقَيْلٍ أَنَسُ بْنُ سلم عن مُحَمد بْن الْوَلِيد الزبيري عن مُحَمد بْن طلحة التيمي عن مُوسَى بْن مُحَمد، عَنْ أَبِيهِ، عَن أَبِي سَلَمَةَ، عن سَلَمَة بْن الأكوع حديث العرنيين وقصتهم وهذا الحديث غريب الإسناد فِي قصة العرنيين وغريب المتن لأنه سمى الغلام الَّذِي كَانَ لِلنَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ الَّذِي سقاهم اللبن فقتلوه وسمى أميرهم فيه فهو غريب الإسناد والمتن جميعا غير محفوظين لا يرويهما عن مُوسَى غير مُحَمد بن طلحة التيمي.

حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ الْحَسَنِ الْكَرْخِيُّ، قَال: حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ حَاتِمٍ الْمُؤَدِّبُ، أَخْبَرنا نعيم بن حماد، حَدَّثَنا عُقْبَةُ بْنُ خَالِدٍ عَنْ مُوسَى بْنِ مُحَمد بْنِ إِبْرَاهِيمَ، عَنْ أبيه، عَن أبي سَعِيد الخدري قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ إِذَا دَخَلْتُمْ عَلَى مَرِيضٍ فَنَفِّسُوا لَهُ فِي الأَجَلِ فَإِنَّ ذَلِكَ لا يَدْفَعُ عَنْهُ شَيْئًا، وَهو يَطِيبُ بِنَفْسِ الْمَرِيضِ.

وعقبة هذا يروي عن مُوسَى بْن مُحَمد بْن إِبْرَاهِيم أحاديث، لاَ يُتَابَعُ عَليها

<<  <  ج: ص:  >  >>