للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
<<  <  ص:  >  >>

سمعتها من جعفر، فقال في بعضها: إنها موضوعة، وفي بعضها إنها لا أصل لها، ثم استرجع، وقال: لقد كنت أراه، واشتهى أن أكلمه. نسأل الله العافية.

وكانت وفاته في الثغر سنة ثمان وخمسين ومائتين. قاله مسلمة بن قاسم.

جلال الدولة ابن عمار، هو علي.

جلال الملك ابن عبد الكريم، هو أحمد، تقدم.

جلال الملك، هو يونس بن محمد. يأتي في آخر الحروف إن شاء الله تعالى.

<<  <   >  >>