للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

(يسْعَى الْفَتى لأمور لَيْسَ يُدْرِكهَا ... فَالنَّفْس وَاحِدَة والهم منتشر)

(والمرء مَا عَاشَ مَمْدُود لَهُ أمل ... لَا تَنْتَهِي الْعين حَتَّى يَنْتَهِي الْأَثر)

وَمِمَّا يستجاد لَهُ أَيْضا: السَّرِيع

(إِن كنت لَا ترهب ذمِّي لما ... تعرف من صفحي عَن الْجَاهِل)

(فاخش سكوتي إِذْ أَنا منصت ... فِيك لمسموع خنا الْقَائِل)

(وَالسَّامِع الذَّم شريك لَهُ ... ومطعم الْمَأْكُول كالآكل)

مقَالَة السوء إِلَى أَهلهَا أسْرع من منحدر سَائل)

(وَمن دَعَا النَّاس إِلَى ذمه ... ذموه بِالْحَقِّ وبالباطل)

وَسبب إِسْلَام كَعْب وَخبر هَذِه القصيدة مَذْكُور فِي كتب السّير وَالْأَخْبَار لَا سِيمَا فِي شرحيهما للبغدادي وَابْن هِشَام.

<<  <  ج: ص:  >  >>