للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

قوله: (ذَلِكَ قَوْلُهُمْ) : مبتدأ وخبر.

قوله: (بِأَفْوَاهِهِمْ) : حال.

قوله: (وَالْمَسِيحَ) : عطف على " أَحْبَارَهُمْ ".

قوله: (وَيَأْبَى اللَّهُ إِلَّا أَنْ يُتِمَّ نُورَهُ) :

(يأبى) بمعنى: يكره؛ فلذلك استثنى لما فيه من معنى النفي والتقدير: يأبى كل شىء إلا إتمام نوره.

قوله: (فَبَشِّرْهُمْ) : خبر المبتدأ، وهو: (الَّذِينَ) ، ودخلت الفاء؛ لمعنى الشرط.

واختلف في الضمير في قوله تعالى: (وَلَا يُنْفِقُونَهَا) على ماذا يعود؟.

فقيل: على الكنوزات.

وقيل: على الذهب والفضة؛ لأنهما جنسان، ولهما أنواع.

وقيل غير ذلك.

قوله: (يَوْمَ يُحْمَى عَلَيْهَا) : ظرف للفعل، دل عليه " عذاب"، أي: يعذبون يوم.

قوله: (فَذُوقُوا مَا كُنْتُمْ تَكْنِزُونَ) أي: عذابه.

قوله: (إِنَّ عِدَّةَ الشُّهُورِ) :

(عِدَّةَ) : مصدر مثل العدد. و (عِنْدَ) : معمول له.

قوله: (يَوْمَ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ) : ظرف لـ " كِتَابِ " إن لم نجعله جثة، أو للاستقرار الذى يتعلق به " فِى كِتَاب الله " إن جعلته عينًا، وهو اللوح المحفوظ.

قوله: (مِنْهَا أَرْبَعَةٌ حُرُمٌ) : جملة مستأنفة.

قوله: (فَلَا تَظْلِمُوا فِيهِنَّ أَنْفُسَكُمْ) : الضمير للأربعة الحرم، وقيل: لـ "اثني

عشر ".

قوله: (كَافَّةً) : مصدر، كالعاقبة والعافية في موضع الحال.

قوله: (كَمَا يُقَاتِلُونَكُمْ كَافَّةً) : الكاف: في موضع صفة لمصدر محذوف.

قوله: (إِنَّمَا النَّسِيءُ زِيَادَةٌ) :

(النسىء) : مصدر، مثل: النذبر والنكير.

<<  <   >  >>