للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

قوله: (وَلَوْ أَنَّ لِكُلِّ نَفْسٍ ظَلَمَتْ) :

(أنَّ) : فاعل بفعل مقدر.

قوله: (وَأَسَرُّوا النَّدَامَةَ) : مستأنف.

(وَشِفَاءٌ لِمَا فِي الصُّدُورِ) :

هو مصدر قوله: شفاه الله من مرضه شفاء،

وجعله نفس الشفاء؛ للمبالغة.

قوله: (قُلْ بِفَضْلِ اللَّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَلِكَ فَلْيَفْرَحُوا) :

(بِفَضْلِ اللَّهِ وَبِرَحْمَتِهِ) : الباء متعلقة بـ "جَاءَتْكمْ، أي: جاءتكم المذكورات بفضل الله وبرحمته،

"فَبِذَلِكَ": الباء متعلقة بـ " فَلْيَفْرَحُوا والفاء زائدة كما في قوله:

. . . فَإِذَا هَلكمتُ فَعِنْدَ ذَلِكَ فَاجْزَعِي.

أى: اجزعى؛ أن الظرف متعلق بقوله: اجزعى.

قوله: (قُلْ أَرَأَيْتُمْ مَا أَنْزَلَ اللَّهُ لَكُمْ مِنْ رِزْقٍ) :

قيل: هي من رؤية البصر، وقيل: من رؤية القلب، بمعنى: أعرفتم.

قوله: (وَمَا تَكُونُ فِي شَأْنٍ) "ما": نافية.

قوله: (إِذْ تُفِيضُونَ فِيهِ) : ظرف لقوله: (شُهُودًا) . و (شُهُودًا) ، أي: مشاهدين.

قوله: (فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا) : متعلق بـ (الْبُشْرَى) .

قوله: (ذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ) :

إشارة إلى ما ذكر من الوصف والإخبار.

قوله: (إِنَّ الْعِزَّةَ لِلَّهِ جَمِيعًا) :

كُسِرَت للاستئناف.

<<  <   >  >>