للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

قوله: (لَوْلَا أَنْ رَأَى بُرْهَانَ رَبِّهِ) :

جواب " لولا " محذوف تقديره: لَهَمَّ بها.

قوله: (كَذَلِكَ) : في محل خبر مبتدأ محذوف، أي: الأمر كذلك، واللام فى " لِنَصْرِفَ " متعلقة بهذا المحذوف.

قوله: (وَاسْتَبَقَا الْبَابَ) أي: إلى الباب، فلما حذف الجار وصل الفعل بنفسه

على حد قوله:

أَمَرْتكَ الْخَيْرَ،. . . ..

قوله: (أَوْ عَذَابٌ) : عطف على " أنْ يُسْجَنَ ".

قوله: (قَدْ شَغَفَهَا) : الجملة حالية، ويجوزأن تكون مستأنفة.

قوله: (مَا هَذَا بَشَرًا) : هذه الحجارية.

قوله: (قَالَتْ فَذَلِكُنَّ) : الإشارة إلى يوسف.

قوله: (أَصْبُ إِلَيْهِنَّ) أي: إلى قولهن.

قوله: (ثُمَّ بَدَا لَهُمْ) : فاعل (بَدَا) : (البداء) مضمر.

قوله: (حَتَّى حِينٍ) : مضعلقة بـ " يَسْجُنُنَّهُ ".

قوله: (قَالَ أَحَدُهُمَا) : جملة مستأنفة؛ لأنه لم يقل ذلك المنام حال دخوله،

ولا هو حال مقدرة.

قوله: (ذَلِكَ مِنْ فَضْلِ اللَّهِ) :

مبتدأ وخبر، والإشارة إلى ترك الشرك، أي: ذلك التوحيد.

<<  <   >  >>