للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

قوله: (وَتَرَكْنَا عَلَيْهِ فِي الْآخِرِينَ) :

مفعول "تركنا" محذوف، أي: تركنا عليه ثناءَ حسنًا، وبه تمَّ الكلام، ثُمَّ ابتدأ فقال: (سَلَامٌ عَلَى نُوحٍ) .

قوله: (إِنَّا كَذَلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ)

أي: نجزي جزاء مثل ذلك الجزاء.

قوله: (إِذْ جَاءَ رَبَّهُ) :

العامل فيه: "شِيعَتِهِ"؛ لما فيه من معنى الفعل، أو: اذكر.

قوله: (إِذْ قَالَ لِأَبِيهِ) : بدل من الأولى.

قوله: (أَئِفْكًا آلِهَةً دُونَ اللَّهِ تُرِيدُونَ) :

هو مصدر أفك يأفك إفكًا: إذا كذب، وهو هنا مفعول " تُرِيدُونَ " ثم أبدل منه (آلِهَةً) .

قوله: (فَرَاغَ عَلَيْهِمْ ضَرْبًا) :

(ضَرْبًا) : مصدر راغ من معناه؛ كأنه قال: ضربهم ضربَا.

قوله: (يَزِفُّونَ) : من زَف يَزِفُّ زَفًا وزَفِيفَا: إذا أسرع.

قوله: (مِنَ الصَّالِحِينَ) : أي: ولدًا من الصالحين.

قوله: (افْعَلْ مَا تُؤْمَرُ) : أي: ما تؤمر به.

قوله: (فَلَمَّا أَسْلَمَا) :

جواب "لما" محذوف تقديره: نادته الملائكة.

قوله: (نَبِيًّا) : حال من "إسحاقَ"، وهي حال مقدرة.

قوله: (وَإِنَّ إِلْيَاسَ لَمِنَ الْمُرْسَلِينَ) :

بكسر الهمزة، وإثباتها في الدرج؛ لأنها أصل، وليست التي تصحب حرف التعريف.

قوله: (إِذْ قَالَ) : ظرف لـ "مُرْسَلِينَ".

قوله: (سَلَامٌ عَلَى إِلْ يَاسِينَ) :

بكسر الهمزة، وإسكان اللام موصولة بالياء، وفيه وجهان:

<<  <   >  >>