للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

[سورة المؤمن]

قوله: (تَنْزِيلُ الْكِتَابِ) :

أي: هذا تنزيل الكتاب.

قوله: (غَافِرِ الذَّنْبِ وَقَابِلِ التَّوْبِ) :

صفتان لله - تعالى -، والإضافة محضة؛ لأنه - تعالى - لم يزل غافر الذنب، وقابل التوب، وأما (شَدِيدِ الْعِقَابِ) فيحتمل أن تكون حقيقة؛ فهى صفة أيضا، و (ذِي الطَّوْلِ) كذلك والنوبة والتوب والمتاب: مصادر تاب.

قوله: (أَنَّهُمْ أَصْحَابُ النَّارِ) : بدل من " (كَلِمَتُ رَبِّكَ) .

قوله: (رَحْمَةً وَعِلْمًا) : تمييز.

قوله: (وَعَدْتَهُمْ وَمَنْ صَلَحَ) : عطف على الضمير المنصوب في (وَعَدْتَهُمْ) .

قوله: (إِذْ تُدْعَوْنَ) : العامل في "إذ" ما دل عليه المقت الأول، أي: مقتكم إذ تدعون.

قوله: (قَالُوا رَبَّنَا أَمَتَّنَا اثْنَتَيْنِ وَأَحْيَيْتَنَا اثْنَتَيْنِ) :

نعت لمصدر محذوف، أي: إماتتين أو موتتين وإحيائين وإحيائتين اثنتين.

قوله: (ذَلِكُمْ بِأَنَّهُ إِذَا دُعِيَ) :

(ذلكم) : مبتدأ والخبر: (بِأَنَّهُ) أي: ذلكم الخلود والعذاب؛ بسبب كفركم.

قوله: (رَفِيعُ الدَّرَجَاتِ) : أي: هو رفيع.

قوله: (لِيُنْذِرَ) :

اللام متعلقة بـ (يُلْقِي) . و (يوم) : مفعول الإنذار، أو ظرف له.

قوله: (يَوْمَ هُمْ بَارِزُونَ) : يجوز أن يكون بدلا من قوله (يَوْمَ التَّلَاقِ) ، فيكون

- أيضا - مفعولا به.

قوله: (لِمَنِ الْمُلْكُ الْيَوْمَ لِلَّهِ الْوَاحِدِ الْقَهَّارِ) :

(اليوم) : ظرف، والعامل فيه متعلق الجار والمجرور.

وقيل: هو ظرف للملك.

قوله: (الْيَوْمَ تُجْزَى) :

(اليوم) : ظرف لـ "تُجْزَى".

قوله: (إِذِ الْقُلُوبُ لَدَى الْحَنَاجِرِ) :

"إذ": بدل من (يَوْمَ الْآزِفَةِ".

<<  <   >  >>