للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

[سورة المعارج]

قوله: (بِعَذَابٍ وَاقِعٍ) :

سأل: أي دعا داع للكافرين بعذاب.

قوله: (مِنَ اللهِ) : متلعق بـ " واقع ".

قوله: (ذِى المَعَارِجِ) :

(المعارج) : الدرجات، واحدها: معراج.

ْقوله: إِنَّهُمْ يَرَوْنَهُ بَعِيدًا (٦) وَنَرَاهُ قَرِيبًا (٧) :

يظنونه ونعتقده.

قوله: (يَوْمَ تَكُونُ السَّمَاءُ) :

"يوم": ظرف لـ " نَرَاهُ ".

قوله: (يُبَصَّرُونَهُمْ) : مستأنف، ومعنى يبصرونهم، أي: يبصر بعضهم بعضَا، فيتعارفون ثم يفر بعضهم من بعض.

قوله: (كَلَّا إِنَّهَا لَظَى) :

(لظى) : على ورن فعلْ فلامه ياء.

قوله: (نَزَّاعَةً لِلشَّوَى) :

(الشَّوَى) : جمع شواة، وهي جلدة الرأس.

قوله: (تَدْعُو مَنْ أَدْبَرَ) : مستأنف.

قوله: (هَلُوعًا) :

حال مقدرة؛ لأن الهلع إنما يكون فيما بعد، وفعله: هلع

يهلع - بالكسر في الماضي والفتح في المضارع - هلعا، فهو هَلِع وهلوع أي: جزوع.

قوله: (إِلَّا الْمُصَلِّينَ) : متصل.

قوله: (فِي جَنَّاتٍ) : متعلق بـ (مُكْرَمُونَ) .

قوله: (فَمَالِ الَّذِينَ كَفَرُوا قِبَلَكَ مُهْطِعِينَ (٣٦) عَنِ الْيَمِينِ وَعَنِ الشِّمَالِ عِزِينَ (٣٧) :

" ما " مبتدأ، و (الَّذِينَ) : الخبر. "قِبَلَكَ": ظرف مكان، والعامل فيه الاستقرار، العامل في الجار والمجرور.

(مُهْطِعِينَ) : حال بعد حال، والإهطاع: الإسراع.

(عَنِ الْيَمِينِ وَعَنِ الشِّمَالِ) : متعلقان بـ (مُهْطِعِينَ)

و (عِزِينَ) : حال. دخل النبي - صلى الله عليه وسلم -

<<  <   >  >>