للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

[سورة الجن]

قوله: (أَنَّهُ اسْتَمَعَ) : أقيم مقام الفاعل.

قوله: (عَجَبًا) : مصدر وصف به القرآن.

قوله: (وَأَنَّهُ تَعَالَى جَدُّ رَبِّنَا) :

الهاء: ضمير الشأن، و (جَدُّ رَبِّنَا) : جملة بعده.

قوله: (وَأَنَّهُ كَانَ يَقُولُ سَفِيهُنَا) : هو ضمير الشأن أيضا.

قوله: (كَذِبًا) أي: قولا كذبا.

قوله: (وَأَنَّهُ كَانَ رِجَالٌ) : ضمير الشأن.

قوله: (أَنْ لَنْ يَبْعَثَ اللَّهُ أَحَدًا) :

"أن": فيها ضمير الأمر والشان.

قوله: (فَوَجَدْنَاهَا مُلِئَتْ حَرَسًا شَدِيدًا وَشُهُبًا) :

(وجدناها) : يجوز أن يكون معناه: صادفناه.

(حَرَسًا) : مفرد، ومعناه الجمع. و (شُهُبًا) : جمع شهاب.

قوله: (وَمِنَّا دُونَ ذَلِكَ) أي: قوم دون ذلك.

قوله: (وَأَنَّا ظَنَنَّا أَنْ لَنْ نُعْجِزَ اللَّهَ فِي الْأَرْضِ وَلَنْ نُعْجِزَهُ هَرَبًا) :

(ظَنَنَّا) : تيقنا، و "أن" مخففة، وسدت مسد المفعولين،

و" هَربا" مصدر في موضع الحال.

قوله: (فَلا يَخَافُ) :

أي: فهو لا يخاف، و (بَخْسًا) : نقصا. و "رَهَقا": ما يرقه من المكروه، أي: ما يغشاه.

قوله: (يَسْلُكْهُ عَذَابًا صَعَدًا) : أي: يسلكه في عذاب و (صَعَدًا) : صفة

لِـ "عَذَاب".

قوله: (وَأَنَّهُ لَمَّا قَامَ عَبْدُ اللَّهِ) أنه، أي: الشأن.

قوله: (إِلَّا بَلَاغًا) : استثناء منقطع.

قوله: (حَتَّى إِذَا رَأَوْا مَا يُوعَدُونَ) :

(حَتَّى) : متعقلة بمحذوف دلت عليه الحال

من استضعاف الكفار له عليه السلام، واستقلالهم لعدده؛ كأنهم لا يزالون على ما هم عليه حتى إذا رأوا ما يوعدون.

<<  <   >  >>