للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

• وقال السُّلَمِيُّ: سألت الدَّارَقُطْنِيّ إذا حدث محمد بن إسحاق بن خزيمة، وأحمد بن شعيب النسائي، من يقدم منهما؟ فقال: النسائي لأنه أسند، على أني لا أقدم على النسائي أحدًا وإن كان، ابن خزيمة إمامًا ثبتًا معدوم النظير، قال وسمعت أبا طالب الحافظ يقول من يصبر على ما صبر عليه أبو عبد الرحمن، كان عنده حديث ابن لهيعة ترجمة ترجمة فما حدث بها، وكان لا يرى أن يحدث بحديث ابن لهيعة. (٣٣) .

• وقال السُّلَمِيُّ: سألت الدَّارَقُطْنِيّ عن عبد اللهِ بن لهيعة، فقال: يضعف حديثه. (١٩٣) .

• وقال قال الدَّارَقُطْنِيّ: قال ابن لهيعة، عن موسى بن عقبة، قال كان النبي - صلى الله عليه وسلم -، يحتجم في المسجد، وأخطأ فيه، وإنما هو يحتجر في المسجد. (٢٥٤) .

• وذكره الدَّارَقُطْنِيّ في «الضعفاء والمتروكين» (٣٢٢) ، وقال يعتبر بما يروي عنه العبادلة ابن المبارك، والمقرىء، وابن وهب.

• وقال الدَّارَقُطْنِيّ: لا يحتج به. «العلل» ٥ ٣٤٧، و «السنن» ٢ ١١٢.

• وقال البَرْقانِيّ: قيل للشيخ (الداراقطني) أيهما أقوى؟ (يعني عمرو بن الحارث، وابن لهيعة) ، قال عمرو بن الحارث أثبت. «العلل» ١٠ ١٥٦.

• وقال لا يحتج بحديثه. «السنن» ١ ٧٦.

• وقال ضعيف الحديث. «السنن» ١ ٧٦.

• وقال ليس بالقوي. «السنن» ١ ٣٥١.

• وقال ابن لهيعة، عن أخيه، وهما ضعيفان. «السنن» ٤ ٦٨.

• وقال البَرْقانِيّ: سئل الدَّارَقُطْنِيّ عن سماع ابن لهيعة، عن الأعرج، قال صحيح، قدم الأعرج مصر، وابن لهيعة كبير. «العلل» ١١ ١٢٨.

<<  <  ج: ص:  >  >>