للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

في حلقة الشرط والعرفاء. فيقول: يا أعمش، هات ما عندك. «العلل» (٣٦٤٦) .

• وقال عبد الله: قال أبي: كان شعبة يختار الأعمش على عاصم بن أبي النجود. «العلل» (٤١٣٦) .

• وقال عبد الله: قال أبي: وبلغني عن يحيى بن سعيد. قال: كان سفيان يحكي: الأعمش يقول: حدثنا شقيق، حدثنا مسلم.

قال أبي: كان شعبة يقول: فلان حدثنيه، يهوى. قلت لأبي: ما يهوى؟ قال: مرسل. «العلل» (٤٣٤١ و٤٣٤٢) .

• وقال عبد الله: سمعتُ أَبي يقول: قال شعبة: سليمان أحب إلينا من عاصم. «العلل» (٤٥١٠) .

• وقال عبد الله: قال أبي: منصور، والأعمش، أثبت من حماد وعاصم. «العلل» (٤٥١٢) .

• وقال عبد الله: حدثني ابن خلاد. قال: سمعت يحيى يقول: حدثنا سفيان، عن الأعمش. قال: حدثني شيخ، عن علي " يَا نَارُ كُونِي بَرْدًا وَسَلَامًا " قال: كأنه لم يدرك علياً. «العلل» (٤٩٦٠) .

• وقال عبد الله: حدثني أبو معمر. قال: حدثنا سفيان، عن عاصم الاحول. قال: قلت للقاسم بن عبد الرحمن: من أعلم أهل الكوفة بحديث عبد الله؟ قال: سليمان الأعمش. «العلل» (٥٠٣٦) .

• وقال عبد الله: كتب إلي ابن خلاد. قال: سمعت يحيى. قال: سمعت الأعمش، وسأله عباد بن كثير عن " مَلِكِ" و " مَالِكِ" فقال: كلاهما. يعني تقرأ. «العلل» (٥٠٤٤) .

• وقال عبد الله: كتب إلي ابن خلاد. قال: وسمعت يحيى يقول: سفيان من لقي هو والأعمش، سفيان أحب إلي منه. «العلل» (٥٠٥٤) .

• وقال عبد الله: كتب إلي ابن خلاد. قال: سمعت يحيى يقول: قال سفيان: حديث الأعمش، ليس هو من حديثه، إن هذا الصراط، هو حديث منصور. «العلل» (٥٠٥٨) .

• وقال عبد الله: سألت أبي: أيما أقدم سماعاً الأعمش، أو مغيرة؟ قال: الأعمش سمع من المعرور، وأقدم من سمع منه المغيرة أبو وائل. قلت: سمع مغيرة من خيثمة؟ قال: ينبغي. قلت: فيحيى بن وثاب؟ قال: نعم، إلا أن يحيى بن سعيد كان يقول:

<<  <  ج: ص:  >  >>