للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

إلي وأعجب إلي من صفوان، وما بصفوان بأس. «العلل» (١٤٨٣) .

• وقال عبد الله: سَمِعتُهُ يقول (يعني أباه) : سعيد بن عبد العزيز فوق صفوان بن عمرو. فقلت: له: فوق صفوان؟ قال: نعم. قلت: فحريز بن عثمان الرحبي؟ قال: سعيد فوقه. قلت له: فهو فوق صفوان أعني حريزاً؟ قال: نعم، حريز فوق صفوان. قلت: فالأوزاعي؟ قال: هؤلاء كلهم ثقات. «العلل» (٢٥٣٨) .

• وقال ابن هانىء: وسئل (يعني أبا عبد الله) : أيما أحب إليك صفوان، أو أبو بكر بن أبي مريم؟ قال: صفوان أحب إلي، وهو صالح الحديث، وأبو بكر، ضعيف، كان يجمع الرجال فيقول: حدثني فلان وفلان وفلان.

وسَمِعتُهُ يقول: حريز أحب إلي من صفوان. «سؤلاته» (٢٢٥٨ و٢٢٥٩) .

• وقال أبو داود: سمعت أحمد. قال: صفوان بن عمرو، وابن جابر، يعني عبد الرحمن بن يزيد بن جابر، ثقتان. «سؤالاته» (٢٧٧) .

• وقال أبو داود: سمعت أحمد، وذكر له حريز، وأبو بكر بن أبي مريم وصفوان. فقال: ليس فيهم مثل حريز، ليس أثبت منه، ولم يكن يرى القدر.

سمعت أحمد. قال: ليس بالشام أثبت من حريز، إلا أن يكون بحير. قيل لأحمد: فصفوان؟ قال: حريز ثقة. «سؤالاته» (٢٨٨) .

وقال أبو داود: قلت لأحمد: صفوان، أعني ابن عمرو؟ قال: صالح. «سؤالاته» (٣٠١) .

• وقال الآجري: سمعت أبا داود يقول: سمعت أحمد بن حنبل يقول: حريز فوق صفوان، يعنى ابن عمرو. «سؤالات الآجري» ٥/الورقة ٢٤.

• • •

<<  <  ج: ص:  >  >>