للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

• وقال عبد الله: سمعتُ أَبي، وذكر بشر بن السري. فقال: كان متقنًا للحديث عجبًا. «العلل» (٤٥٦٦) .

• وقال عبد الله: سمعتُ أَبي، ذكر بشر بن السري. فقال: ما كان أتقنه للحديث، متقن عجب. «العلل» (٥٣٥٣) .

• وقال المروذي: قيل له (يعني لأبي عبد الله) : فبشر بن السري؟ قال: ثبت. «سؤالاته» (٣٠٥) .

• وقال أبو طالب أحمد بن حميد: سمعت أحمد بن حنبل يقول: كان بشر بن السري رجلاً من أهل البصره. ثم سار بمكة. سمع من سفيان نحو ألف، وسمعنا منه ثم ذكر حديث " نَاضِرَةٌ، إِلَى رَبِّهَا نَاظِرَةٌ " فقال: ما أدري ما هذا أيش هذا، فوثب به الحميدي. وأهل مكة وأسمعوه كلامًا شديدا، فاعتذر بعد، فلم يقبل منه، وزهد الناس فيه بعد، فلما قدمت مكة المرة الثانية كان يجيء إلينا فلا نكتب، فجعل يتلطف، فلا نكتب عنه. «الكامل» (٢٥٣) .

• • •

<<  <  ج: ص:  >  >>