للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

٢٨٦٢- قَدْ صَرَّحَتْ بِحِلْذَانَ

هو حِمىً قريبٌ من الطائف لين مُسْتَوٍ كالراحة لا خَمَرَ (الخمر - بالتحريك - ما واراك من شجر أو غيره) فيه يتوارى به.

يضرب للأمر الواضح البين الذي لا يخفى على أحد.

وقد مر ما ذكر فيه من الخلاف

<<  <  ج: ص:  >  >>