للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

٥٤- إِنَّ الذَّلِيلَ الَّذِي لَيْسَتْ لَهُ عَضُدُ

أي: أنصار وأعوان، ومنه قوله تعالى: {وما كُنْتُ متخذَ المضِّلين عَضُداً} وفَتّ في عضده: أي كسر من قوته.

يضرب لمن يَخْذُلُه ناصِرُه.

<<  <  ج: ص:  >  >>