للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

"أَمَّا بَعْدُ".

٤٦٩- بَابُ صَدْرِ الرَّسَائِلِ: بسم الله الرحمن الرحيم- ٥٢٧

٨٥٩/١١٢٢ (حسن الإسناد) عَنْ كُبَرَاءِ آلِ زَيْدِ بْنِ ثَابِتٍ؛ [أَنَّ زَيْدَ بْنَ ثَابِتٍ] كَتَبَ بِهَذِهِ الرِّسَالَةِ: " (بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ) لِعَبْدِ اللَّهِ؛ مُعَاوِيَةَ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ، مِنْ زَيْدِ بْنِ ثَابِتٍ؛ سَلَامٌ عَلَيْكَ أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ وَرَحْمَةُ اللَّهِ؛ فَإِنِّي أَحْمَدُ إِلَيْكَ اللَّهَ الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا هو، أما بعد".

٨٦٠/١١٢٣ (صحيح الإسناد) عن أبي مَسْعُودٍ الْجُرَيْرِيُّ قَالَ: سَأَلَ رَجُلٌ الْحَسَنَ: عَنْ قِرَاءَةِ بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ؟ قَالَ: "تِلْكَ صُدُورُ الرَّسَائِلِ".

٤٧٠- بَابُ بِمَنْ يَبْدَأُ فِي الكتاب؟ - ٥٢٨

٨٦١/١١٢٤ (صحيح الإسناد) عَنْ نَافِعٍ قَالَ: كَانَتْ لِابْنِ عُمَرَ حَاجَةٌ إِلَى مُعَاوِيَةَ، فَأَرَادَ أَنْ يَكْتُبَ إِلَيْهِ، فَقَالُوا: ابْدَأْ به!

<<  <   >  >>