للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

٧٢= بَابُ عِيَادَةِ النِّسَاءِ الرَّجُلَ الْمَرِيضَ- ٢٤٣

٧٩/٥٣٠- (ضعيف) عن الْحَارِثُ بْنُ عُبيد اللَّهِ الْأَنْصَارِيُّ قَالَ: "رأيتُ أُمَّ الدَّرْدَاءِ، عَلَى رِحَالِهَا أعوادٌ لَيْسَ عَلَيْهَا غِشَاءٌ عائذة لرجلٍ مِنْ أَهْلِ الْمَسْجِدِ مِنَ الأنصار".

[٧٣= باب العيادة من الرمد- ٢٤٥]

٨٠/٥٣٢- (ضعيف) عن زيد بن أرقم قال: رَمِدَتْ عَيْنِي، فَعَادَنِي النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ثُمَّ قَالَ: "يَا زيدُ! لَوْ أَنَّ عَيْنَكَ لَمَّا بِهَا كَيْفَ كُنْتَ تصنعُ؟ ". قَالَ: كُنْتُ أَصْبِرُ وَأَحْتَسِبُ. قَالَ: " لَوْ أَنَّ عَيْنَكَ لَمَّا بِهَا، ثُمَّ صَبَرْتَ وَاحْتَسَبْتَ كَانَ ثَوَابُكَ الجنة".

٨١/٥٣٣- (ضعيف) عَنِ الْقَاسِمِ بْنِ مُحَمَّدٍ: أَنَّ رَجُلًا مِنْ أَصْحَابِ مُحَمَّدٍ ذَهَبَ بَصَرُهُ، فَعَادُوهُ، فَقَالَ: كُنْتُ أُرِيدُهُمَا؛ لَأَنْظُرَ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عليه وسلم، فأما إذا قُبِضَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَوَاللَّهِ! مَا يَسُرُّنِي أَنَّ مَا بِهِمَا بِظَبْيٍ مِنْ ظِبَاءِ تبالة.

<<  <   >  >>