للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

وَإِنْ يُرِيدُوا أَنْ يَخْدَعُوكَ فَإِنَّ حَسْبَكَ اللَّهُ هُوَ الَّذِي أَيَّدَكَ بِنَصْرِهِ وَبِالْمُؤْمِنِينَ (٦٢)

{وَإِن يُرِيدُواْ أَن يَخْدَعُوكَ} يمكروا ويغدروا {فَإِنَّ حَسْبَكَ الله} كافيك الله {هُوَ الذي أَيَّدَكَ} قواك {بِنَصْرِهِ وبالمؤمنين} جميعاً أو بالأنصار

<<  <  ج: ص:  >  >>