للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى عَمَّا يَقُولُونَ عُلُوًّا كَبِيرًا (٤٣)

{سبحانه وتعالى عما يقولون} وبالثاء حمزة وعلي {عَلَوْاْ} أي تعاليا والمراد البراءة من ذلك والنزاهة {كَبِيراً} وصف العلو بالكبر مبالغة في معنى البراءة والبعد مما وصفوه به

<<  <  ج: ص:  >  >>