للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

{وَيَدْعُونَنَا رَغَباً وَرَهَباً} أي طمعاً وخوفاً كقوله يحذر الآخرة ويرجو لنا رحمة ربه وهما مصدران في موضع الحال أو المفعول له أي للرغبة فينا والرهبة منا {وَكَانُواْ لَنَا خاشعين} متواضعين خائفين

<<  <  ج: ص:  >  >>