للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

{وَمَغَانِمَ كَثِيرَةً يَأْخُذُونَهَا} أي مغانمَ خيبرَ والالتفاتُ إلى الخطابِ على قراءةِ الأعمشِ وطلحةَ ونافعٍ لتشريفِهم في مقامِ الامتنانِ {وَكَانَ الله عَزِيزاً} غالباً {حَكِيماً} مراعياً لمقتضَى الحكمةِ في أحكامِه وقضاياهُ

<<  <  ج: ص:  >  >>