للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

أيوب٤٢ عدد ٥: بسمع الأذن قد سمعت عنك والآن رأتك عيني. (SVD)

وداود رأى الله في قدسه:

مزمور٦٣ عدد٢: لكي أبصر قوتك ومجدك كما قد رأيتك في قدسك. (SVD)

وإبراهيم رأى الله عندما ظهر الله له:

أعمال٧ عدد٢: فقال أيها الرجال الإخوة والآباء اسمعوا. ظهر اله المجد لأبينا إبراهيم وهو في ما بين النهرين قبلما سكن في حاران (SVD)

ونعيد السؤال كالمعتاد , هل الله رآه أحد غير الابن أم لم يراه أحد؟ رجاً ادعم إجابتك بنصوص الكتاب المقدس

السؤال ١٢:

(هل معقول؟) ما قصة هؤلاء الملائكة؟

يعلّمنا كتاب الله أن الملائكة هم عباده المعصومون عن الخطأ والزلل إلا أن كتبة الأسفار زعموا أن من الملائكة من سار وراء رغباته وضل، ولم يبتعد عن هوان المعصية فاستحق بذلك العذاب المهين. . فقد جاء في رسالة بطرس الثانية ٢: ٤ قوله: الله لم يشفق على ملائكة قد أخطأوا بل في سلاسل الظلام طرحهم في جهنم وسلمهم محروسين للقضاء

وجاء في رسالة يهوذا ١: ٦ الملائكة الذين لم يحفظوا رياستهم بل تركوا مسكنهم حفظهم الي دينونة اليوم العظيم بقيود أبدية تحت الظلام

والعجب العجاب أن بولس - مؤسس المسيحية الحالية - يزعم أنه سيحاكم وسيحاسب ملائكة الله في يوم الحساب.

فهو القائل: ألستم تعلمون أن القديسين سيدينون العالم. ألستم تعلمون أننا سندين ملائكة. . كورنثوس الاولى ٦: ٢ _ ٣

فهل يعقل هذا الكلام؟

السؤال ١٣:

(الكتاب المقدس) أين ذهبت تلك الكتب؟؟ أليست من كلام الله؟ كيف اختفت؟؟؟

عدد ٢١عدد ١٤: لذلك يقال في كتاب حروب الرب واهب في سوفه وأودية ارنون (SVD)

يشوع ١٠ عدد ١٣: فدامت الشمس ووقف القمر حتى انتقم الشعب من أعدائه. أليس هذا مكتوبا في سفر ياشر. فوقفت الشمس في كبد السماء ولم تعجل للغروب نحو يوم كامل. (SVD)

وها هو سفر ياشر مرة أخرى

٢صموائيل١ عدد ١٨: وقال إن يتعلم بنو يهوذا نشيد القوس هوذا ذلك مكتوب في سفر ياشر (SVD)

إذا كانت ليست وحياً إلهياً فكيف يستشهد الكامل بالناقص؟ كيف يستشهد الله بكلام بشر ويعلم أن هذا الكلام سيختفي من العالم؟

اعلم: يقول قاموس الكتاب المقدس عن سفر ياشر تحت حرف الياء ثم الاسم ياشر هكذا:

اسم عبري معناه ((مستقيم)) وهو ابن كالب ابن حصرون (١ أخبار ٢: ١٨) .

سفر ياشر (سفر هياشار) :يلوح للمتعمق في العهد القديم أن ترنيمة يشوع (يش ١٠: ١٣) ، ومرثاة داود لشاول ويوناثان (٢ صم ١: ١٨- ٢٧) ، مقتبسة عن هذا السفر المفقود. ولربما كان خطاب سليمان عند تدشين الهيكل (١ مل ٨: ١٢ الخ. ونشيد دبورة (قض ٥) مستقيان منه أيضاً. ويظهر أن هذا السفر كان مجموع قصائد، قُدم له بديباجة نثرية، وتخللته تفاسير وشروحات نثرية، واختتم بها على غرار المزمور ١٨ و ٥١، أو كسفر أيوب، الذي يفتتح (أي ١: ١- ٣: ١) نثرا ويختتم (ص ٤٢: ٧- ١٧) . نثراً. إن جمال هذا السفر الذي نلمسه في القطع المقتبسة منه في العهد القديم يبعث على الرجاء بأنه سيعثر عليه كاملاً في النهاية، سيما وأنه لا يمكن أن يكون قد كتب قبل عصر داود وسليمان.

السؤال ١٤:

(الألوهية) لماذا إحتاج إلى من يدحرج الحجر؟

قال متى في إنجيله ٢٨ عدد ٢ وَإِذَا زَلْزَلَةٌ عَظِيمَةٌ حَدَثَتْ لأَنَّ مَلاَكَ الرَّبِّ نَزَلَ مِنَ السَّمَاءِ وَجَاءَ وَدَحْرَجَ الْحَجَرَ عَنِ الْبَابِ وَجَلَسَ عَلَيْهِ

والسؤال هو: إذا كان المسيح إله فهل الإله يحتاج الي ملاك من السماء ليزيح ويدحرج الحجر الذي كان بباب قبره؟

<<  <  ج: ص:  >  >>