للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

[إسلامه]

كان في جاهليته عفًّا، كريماً، مستقيماً في خلقه، معروفاً بعقله ورجاحة رأيه، فما دعاه أبو بكر إلى الإسلام حتى استجاب للدعوة، فكان من أوائل السابقين إلى الإسلام.

<<  <   >  >>