للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

كُونُوا كَسَامةَ، إذ شُعفٌ مَنَازِلُهُ ... ثُمّ اسْتَمَرّتْ بِهِ البُزلُ القَنَاعِيسُ

لَوْ كَانَ مِنْ آلِ وَهْبٍ بَيْنَنَا عُصَبٌ، ... ومن نَذيرٍ، ومِن عَوفٍ مَحَامِيسُ

أَوْدَى بِهمْ مَنْ يُراديني، وأَعْلَمُهم ... جُودَ الأكُفّ إذا ما أشْعَرَ البُوسُ

يا حارِ! إنّي لَمِنْ قَوْمٍ أَولي حَسَبٍ ... لا يَجْهَلُونَ، إذا طاشَ الضّغابِيسُ

<<  <   >  >>