للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

- أقوال غير عابرة -

- «أتعلم ما أمنيتي حالياً؟ أن أرقص على أنغام السيدة فيروز، حصولي على الجنسية الأمريكية فوز عظيم» الضابط اللبناني محمود سلام الذي كان يعمل مرتزقاً للجيش الأمريكي في العراق، يعبر عن فرحته بحصوله على الجنسية كمكافأة.

[إيلاف، ١١/٧/٢٠٠٤مـ]

- «كان نائماً على عجلة قيادة أمريكا في الفترة التي سبقت هجمات ١١/٩» مخرج الأفلام الوثائقية المعروف مايكل مور يسخر من الرئيس الأمريكي جورج بوش في حديث لصحيفة ليبراسيون الفرنسية. [البيان الإماراتية، ١٢/٧/٢٠٠٤م]

- «كنت أظن أن الفلسطينيين جيش أكبر وأنهم يحاولون اجتياح إسرائيل وبدا لي وكأن الفلسطينيين هم الذين يسيطرون على الإسرائيليين» فتاة بريطانية تتحدث عن تأثير التغطية الإعلامية المنحازة في بريطانيا على تصورها للصراع العربي الإسرائيلي. [الوطن القطرية نقلاً عن الهيرالد تريبيون، ١٥/٧/٢٠٠٤م]

- «أقف ما بين ثماني و١٠ ساعات يومياً، لماذا يتم تحديد الوقوف لأربع ساعات فقط» وزير الدفاع الأمريكي دونالد رامسفيلد يعلق على تحديد الفترة التي يمكن للمحققين أن يطلبوا فيها من المعتقلين في قضايا الإرهاب الوقوف على أرجلهم، وذلك ضمن مذكرة تعود إلى العام ٢٠٠٠م وتم الكشف عنها مؤخراً. [النيوزويك، ٦/٧/٢٠٠٤م]

- «إذا أذعنتم انتهت اللعبة، سيكثفون من هجماتهم» رئيس الوزراء الأسترالي جون هاوارد ينتقد الدول التي قررت سحب قواتها من العراق بعد تكرار عمليات الاختطاف. [الرأي العام، ١٧/٧/٢٠٠٤م]

- «إنها لعبة شطرنج سريعة، لقد غيروا أساليبهم وعثروا على طرق جديدة لقتلنا، ونحن نبحث عن طرق جديدة لمواجهتهم» الضابط الأمريكي فيليب لودفيجسون عضو كتيبة سترايكر يُعلق على التطور المستمر في أساليب المقاومة العراقية في استخدام تقنية التفجير عن بعد. [الاتحاد الإماراتية، ١/٦/١٤٢٥هـ]

- «نحن نستمتع بوجودنا قرب الأمريكيين، ونضحك كثيراً؛ لأنهم لا يفهمون لغتنا، فنستطيع بذلك شتمهم وهم يعتقدون أننا نستلطفهم» شاب عراقي في بغداد. [الحياة، ١٨/٧/٢٠٠٤م]

- «أرسلوا لصاً ليمسك بلص آخر» كينيث بولاك محلل سياسي أمريكي مختص بالشؤون العراقية عمل بالسي آي إيه مطلع التسعينيات يتحدث عن تعيين الاحتلال الأمريكي إياد علاوي رئيساً للوزراء. [العربية نت، ١٩/٧/٢٠٠٤م]

- «كل شهرين يجب أن يداس كتاب الله حتى إن أحدهم ركله برجله والآخر رماه ثلاث مرات متتالية في الخلاء» الأسير المفرج عنه وسام عبد الرحمن يتحدث عن سلوك المحققين الأمريكيين في معتقل جوانتانامو، برنامج لقاء اليوم.

[الجزيرة نت، ١٤/٧/٢٠٠٤م]


- أحاجي وألغاز -
- رمتني بدائها
«العملية الفدائية التي جرت في تل أبيب ليست عملاً فلسطينياً وطنياً مهما كانت المسوِّغات، لا يمكن وصف الذين قاموا بها وفي هذا التوقيت بالذات سوى أنهم خونة يستهدفون تشويه صورة العمل الوطني الفلسطيني دولياً، إنهم في عرف أي محلل أو خبير في شؤون الشرق الأوسط عملاء للموساد وأجهزة الأمن الإسرائيلي» جلال دويدار رئيس تحرير صحيفة الأخبار القاهرية. [الأخبار، ١٤/٧/٢٠٠٤م]

- نداء إلى ذوي القلوب الرحيمة
«أعطوني أربع سنوات إضافية وستنعم الولايات المتحدة بمزيد من الأمان وتصبح أفضل وأقوى» جورج بوش.
[مفكرة الإسلام، ٢٧/٥/١٤٢٥هـ]

- حقوق الفرُّوج
«إني أشعر بقلق شديد إزاء معاناة الدجاج على مدى سنوات» الزعيم الوثني الروحي لإقليم التيبت الدلاي لاما ـ يحظى بشعبية كبيرة لدى الغرب ـ في رسالة رحب فيها بقرار مطاعم الدجاج (كي إف سي) التخلي عن خطط سابقة لفتح فروع لها في التيبت. [النيوزويك، ٦/٧/٢٠٠٤م]

- السر في التوقيت
قبل صدور حكم محكمة العدل ـ لاهاي ـ المتوقع بإدانة بناء الجدار العازل من قِبَل الاحتلال الصهيوني بأقل من أسبوع أعلن النائب العربي في الكنيست «الإسرائيلي» وزعيم حزب بلد اليساري عزمي بشارة والذي خبا نجمه إعلامياً في الفترة الأخيرة أنه سيضرب عن الطعام احتجاجاً على بناء الجدار، وجمع حوله ٢٢ شخصاً آخرين شاركوه الإضراب المزعوم، وبمجرد صدور قرار المحكمة والذي لم يكن مفاجئاً أعلن بشارة انهم سيوقفون إضرابهم طالما تحقق الهدف. [البيان الإماراتية، ٧/ ٢٠٠٤م]

- فن اختراع الأقليات
في حوار صحفي مع الرأي العام الكويتية قال الدكتور سعد الدين إبراهيم مدير مركز ابن خلدون للدراسات الإنمائية إن لجنة الحريات الدينية الأمريكية تأتي إلى مصر في زيارة سنوية منذ ست سنوات، وذكر أن تقرير اللجنة نوع من أنواع الضغط السياسي، واعترف أنه قدم إليها تقريراً مكتوباً بالإنجليزية ادعى فيه أن ثلاث أقليات دينية مزعومة في مصر غير الأقباط وهم: القرآنيون، والشيعة، والبهائيون، يتعرضون للاضطهاد ولا يمارسون شعائرهم.

- لأنهم في المعتقلات والمنفى
أعلن الرئيس التونسي زين العابدين بن علي مفتخراً في خطاب ألقاه مؤخراً أن نسبة الفتيات في جامعات تونس تفوق الفتيان؛ حيث بلغت ٥٦% ويتوقع أن تصل إلى ٦٠% عام ٢٠٠٦م. [السفير، ١٧/٧/٢٠٠٤م]