للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

- ابن الملقن (١) : سراج الدين عمر بن علي بن أحمد الأنصاري، محدث، لقبه (ابن النحوي) (٢) ، كان يحب المزاح والمداعبة مع كثرة الاشتغال والكتابة، من شيوخه: السبكي (الأب) وابن جماعة وابن عبد الهادي ومغلطاي وأبو حيان النحوي وابن هشام، من تلاميذه: ابن ناصر الدين الدمشقي وسبط ابن العجمي، من مؤلفاته: (المقنع في علوم الحديث) ، ت ٨٠٤ هـ

- معركة أنقرة: بين القائد المغولي (تيمورلنك) والسلطان العثماني (بايزيد الأول) ، انتهت المعركة بهزيمة السلطان العثماني، سنة ٨٠٥ هـ

- بايزيد الأول: السلطان العثماني، لقبه (الصاعقة) لسرعة تحركه بجيوشه، (٨٠٥ هـ = ١٤٠٣ م)

- البلقيني: سراج الدين أبو حفص عمر بن رسلان بن نصير الكناني العسقلاني، محدث شافعي، من تلاميذه: ابن ناصر الدين وابن حجر العسقلاني، من مؤلفاته: (محاسن الاصطلاح) ، ت ٨٠٥ هـ

- عبد الكريم الجيلي: صوفي، من مؤلفاته: كتاب (الإنسان الكامل) ، ت ٨٠٥ هـ

- الهيثمي: أبو الحسن علي بن أبي بكر بن سليمان المصري، محدث، معروفٌ بتساهله في تصحيح الأحاديث وتحسينها وفي توثيق الرواة، من مؤلفاته: (مجمع الزوائد ومنبع الفوائد) و (ترتيب الثقات لابن حبان) و (زوائد ابن ماجه على الكتب الستة) ، ت ٨٠٧ هـ

- تيمورلنك: قائد سياسي وعسكري كردي مغولي، مؤسس الإمبراطورية التيمورية المغولية في وسط آسيا، (٨٠٧ هـ = ١٤٠٥ م)

- بونيفيس الحادي عشر: بابا الكنيسة الرومانية الكاثوليكية في الفاتيكان، (٨٠٧ هـ = ١٤٠٤ م)


(١) - لقبّوه بذلك: لأن والده توفي وعمره سنة، فأوصى به إلى الشيخ عيسى (المغربي) – وكان رجلاً صالحاً يلقّن القرآن بجامع (ابن طولون) – فتزوج بأمه وربّاه فصار يُنسب إليه ويُقال: (ابن الملقن) .
(٢) - لقّبوه بذلك: لأن أباه كان عالماً بالنحو، وكان ابن الملقن يحب أن يُلقَّب بذلك.

<<  <   >  >>