للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

٢١١٥ - أوحى الله تعالى إلى نبي من الأنبياء أن قل لفلان العابد: أما زهدك في الدنيا فتعجلت راحة نفسك وأما انقطاعك إلي فتعززت بي فماذا عملت فيما لي عليك؟ قال: يا رب! وماذا لك علي؟ قال: هل عاديت في عدوا؟ أو هل واليت في وليا؟

(حل خط) عن ابن مسعود.


[حكم الألباني] (ضعيف)

<<  <   >  >>