للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

[فصل ر ب]

قوله: (ربتها) أي سيدتها.

قوله: (يربني بنو عمي) أي تدبر أمري وتصير لي ربا أي سيدا، ومنه: قول سلمان: تداولني بضعة عشر من رب إلى رب، أي من سيد إلى سيد.

قوله: (الربانيون) أي العلماء قيل: سموا بذلك لعلمهم بالرب ، وقيل: الرباني الذي يربي الناس بصغار العلم قبل كباره أي بالتدريج، وقيل غير ذلك، ومنه قوله: ربيون، واحده ربي.

قوله: (يربيها كما يربي) هو من التربية وهي القيام على الشيء وإصلاحه.

قوله: (ربيبة النبي بوزن فعيلة من التربية والمراد أنها بنت امرأته.

قوله: (الربابة البيضاء) أي العمامة.

قوله: (مال رابح) بالموحدة من الربح، وبالتحتانية أي يروح الأجر عليه على الدوام.

قوله: (مربد النعم) بكسر الميم أي الموضع الذي تحبس فيه.

قوله: (الربذة) بفتحات مكان معروف بين مكة والمدينة.

قوله: (مرابض الغنم) جمع مربض، وهو موضع إقامتها على الماء.

قوله: (الرباط) أي ملازمة الثغر للجهاد، وأصله الحبس كأن المرابط حبس نفسه على هذه الطاعة.

قوله: ﴿وَرَبَطْنَا عَلَى قُلُوبِهِمْ﴾ أي ألهمناهم الصبر.

قوله: (من رباع) بكسر أوله هو جمع رَبع وهي الدار المعروفة، وقيل: لا يقال الربع إلا لما فيه بناء زائد.

قوله: (رباعيته) أي المقدم من أسنانه.

قوله: (اربعوا على أنفسكم) أي الزموا شأنكم ولا تعجلوا، وقيل: معناه كفوا أو ارفقوا.

قوله: (على أربعاء) بكسر الموحدة جمع ربيع، وهو الجدول، والأربعاء اسم لليوم المخصوص، وهو مثلث الباء.

قوله: (ربا من أسفلها) أي زاد، وقوله: يربي الصدقات أي ينميها.

قوله: (رابيا) هو من ربا يربو إذا زاد، والربا في المعاملة مقصور.

قوله: (ربا الرجل) أي أصابه نفس في جوفه، ومنه قوله: ما لك حشا رابية أي أصابك الربو فعلا نفسك، ومنه: سميت الربوة لما ارتفع من الأرض، وقوله: ربت أي ارتفعت.

[فصل ر ت]

قوله: (ورتعت وترتع) أي تأكل وهي مطلقة.

قوله: (رتقاء) أي ملتصقة.

قوله: (يرتل القرآن) أي لا يستعجل في قراءته.

[فصل ر ث]

قوله: (يرثي له) أي يتوجع.

[فصل ر ج]

قوله: (وأرجأ أمرنا) أي أخره، وكذا قوله: ترجى أي تؤخر.

قوله: (عذيقها المرجب) الرجبة بضم الراء وسكون الجيم: البناء الذي يحاط به النخل مخافة أن يسقط.

قوله: (رجب مضر) هو الشهر نسب إلى مضر لتعظيمهم له.

قوله: (حتى يرتج) أي يتحرك ويضطرب وفي قوله: رجت أي زلزلت.

قوله: (وزن لي فأرجح) أي زاد في الميزان حتى مال.

قوله: (الرجز) قال هي الأوثان، وهو تفسير باللازم لأنها تؤدي إلى الرجز، وهو العذاب، ومنه في الطاعون: رجز أرسل.

قوله: (الرجز) بفتحتين هو ضرب من الشعر معروف، وأنكر بعضهم أن يكون شعرا.

قوله: (رجس) بسكون الجيم أي قذر، وقيل: الرجس النجس ويجيء الرجس بمعنى الإثم وبمعنى الكفر كقوله: ﴿لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ﴾، ﴿فَزَادَتْهُمْ رِجْسًا إِلَى رِجْسِهِمْ﴾ وقد يجيء بمعنى العذاب أو بما يقتضيه.

قوله: (يرجع) أي يكرر، وقوله: الرجعي تأنيث المرجع.

قوله: ﴿ذَاتِ الرَّجْعِ﴾ أي ترجع بالمطر.

قوله: ﴿رَجْعٌ بَعِيدٌ﴾ أي رد، وقوله: باسترجاعه أي بقوله: إنا لله وإنا إليه راجعون، ومنه قوله: فاسترجع.

قوله: (غزوة الرجيع) هو مكان من بلاد بني سليم وهذيل.

قوله: (يتراجعان بينهما بالسوية) يتعلق بالخليطين في الزكاة وتفسيره يأتي في الشرح.

قوله: (يرجف فؤاده) أي يضطرب، وترجف المدينة أي يقع بها زلزلة لطيفة، والمرجفون في المدينة

<<  <  ج: ص:  >  >>