للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

[فصل ل د]

قوله: (الألد الخصم) هو الدائم الخصومة والاسم اللدد مأخوذ من لديدي الوادي وهما جانباه.

قوله: (لا تلدوني، وقوله: إلا لد، وقوله: يلد به من ذات الجنب ولددناه) اللدود بفتح اللام الدواء الذي يصب من أحد جانبي فم المريض وهما لديداه ولددت فعلت ذلك بالمريض.

قوله: (لدا) أي: عوجا ألد أعوج.

قوله: (لدغ) يقال: لدغته العقرب أي: ضربته بذنبها، وأما لذعته نار فبالعين المهملة والذال المعجمة.

[فصل ل ذ]

قوله: (إنما البدل على من نقض حجه بالتلذذ) أي: بالجماع وأنواعه.

[فصل ل ز]

قوله: (لازب) أي: لازم.

قوله: (ألزقته) ضممته إليه.

قوله: (اللزام) أي: فصل القضية وفسره في الحديث بيوم بدر، وقوله: فيلتزمه أي: يضمه.

[فصل ل ص]

قوله: (ملصقا في قريش) أي: لست من أنفسهم.

[فصل ل ط]

قوله: (اللطخ) بالتحريك أي: التهمة.

قوله: (اللطف) بالتحريك أيضا أي: البر والرفق.

قوله: (لطم الخدود) أي: ضربها.

[فصل ل ظ]

قوله: ﴿نَارًا تَلَظَّى﴾ أي توهج، وقيل: تلتهب، ولظى من أسماء جهنم.

[فصل ل ع]

قوله: (تلاعبها وتلاعبك) قيل: هو من اللعب، وقيل من اللعاب بكسر اللام، وتدل عليه الرواية الأخرى أين أنت من العذارى ولعابها، ورواه الكشميهني بضم اللام فيرجع إلى المعنى الأول، ويشير الثاني إلى مص ريقها وارتشافه.

قوله: (رجل لعاب) أي مزاح بصيغة مبالغة من اللعب.

قوله: (اللعن والالتعان) من القذف الشرعي وهو معروف، وأصل اللعن البعد، واللعين المطرود.

[فصل ل غ]

قوله: (فلغبوا) أي تعبوا، ومنه قوله: ﴿وَمَا مَسَّنَا مِنْ لُغُوبٍ﴾ قال: هو النصب.

قوله: (لغاديده) هو ما تعلق من لحم اللحيين، وقيل: هي لحمة في باطن الأذنين من داخل.

قوله: (فكثر عنده اللغط) هو الكلام الذي لا يفهم، ومنه: ولغط نسوة.

قوله: (أكثروا اللغو، وقوله: فقد لغا، وقوله: لاغية، وقوله: فقد لغوت) أصل اللغو ما لا محصول له من الكلام، ولغو اليمين ما لا كفارة فيه، وفسر المصنف اللغو بالباطل.

[فصل ل ف]

قوله: (لفحتك النار) أي أثرت فيك.

قوله: (لفظته الأرض) أي طرحته.

قوله: (متلفعات بمروطهن) أي متلففات، والتلفع يستعمل في الالتحاف مع تغطية الرأس، وقد يجيء بمعنى تغطية الرأس فقط.

قوله: (إذا أكل لف) أي جمع.

قوله: (ألفافا) أي مجتمعة.

[فصل ل ق]

قوله: (لقحة، وقوله: بلقاح) اللقحة بكسر اللام، ويقال بفتحها ذوات الألبان من الإبل، قال ثعلب: هي بعد ثلاثة أشهر من إنتاجها لبون، وجاءت في الحديث في البقر والغنم، ونوق لواقح أي حاملات الأجنة، وقول المصنف: لواقح ملاقح هي أحد الأقوال بمعنى ملقحة أو ذوات لقح أي تلقح الشجر والنبات وتأتي بالسحاب، وقيل: لواقح حاملات للسحاب كما تحمل الناقة.

قوله: (لقست نفسي) أي خبثت، وقيل: ساءت خلقا.

قوله: (اللقطة) بضم اللام وفتح القاف، ومنه: ولا تحل لقطتها والالتقاط أخذ الشيء الموجود على غير طلب.

قوله: (تلقف) أي تلقم.

قوله: (ما لم يكن نقع أو لقلقة) فسر المصنف وغيره اللقلقة بالصوت، واللقلقة حكاية الأصوات

<<  <  ج: ص:  >  >>