للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

وإسماعيل بن أبي خالد، وجماعة.

وعنه عمرو بن عون، وجبارة بن المغلس.

قال أحمد: ليس بشئ.

وكذا قال ابن المديني وغيره.

وقال ابن معين - مرة: ليس بثقة وكذا قال النسائي.

وقال الجوزجاني: كذاب.

وبعض الناس قد مشاه وقواه، فلم يلتفت إليه.

عمرو بن عون، حدثنا عبد الله بن حكيم، عن سفيان، عن أبي إسحاق، عن عرينة، عن جفينة - أن النبي صلى الله عليه وسلم كتب إليه كتاباً فرقع به دلوه، فقالت له بنته: عمدت إلى كتاب سيد العرب فرقعت به دلوك ليمسنك بلاء، فغارت عليه خيل رسول الله صلى الله عليه وسلم فأخذوا كل مال (١) له، ثم جاء بعد مسلما، فقال له النبي صلى الله عليه وسلم: اذهب فما وجدت قبل قسمة السهام فهو لك.

عمرو بن عون، حدثنا أبو بكر الداهرى، عن إسماعيل، عن قيس، عن المستورد - أن رجلا شكا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم النقرس، فقال: كذبتك الهواجر.

جبارة، حدثنا أبو بكر الداهرى، عن هشام، عن أبيه، عن عائشة - مرفوعاً: إذا

أضاف أحدكم بقوم فلا يصم إلا بإذنهم.

[٤٢٧٧ - عبد الله بن حكيم بن جبير الأسدي الكوفي.]

عن أبيه، رافضي، غال كأبيه.

روى عنه إبراهيم بن إسحاق الصينى حديثاً شبه موضوع /.

[٤٧ / ٣]

[٤٢٧٨ - عبد الله بن حكيم الشامي.]

عن محمد بن عمرو.

لا يعرف، ذكره العقيلي وقال: لا يتابع على حديثه.

حدثناه علي بن الحسين بن الجنيد، أخبرنا محمد بن أبي السري، حدثنا يحيى بن سعيد العطار، عن عبد الله بن حكيم، عن محمد بن عمرو، عن أبي سلمة، عن أبي هريرة، قال: عاد رسول الله صلى الله عليه وسلم جارا له يهوديا.

قلت: [هذا] (٢) هو الداهري.


(١) ل، س: قليل.
(٢) من ل.
(*)

<<  <  ج: ص:  >  >>