للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

[٤٦٣٦ - عبد الله بن مهران الرفاعي.]

عن مالك.

وعنه محمد بن الخليل الخشنى.

قال الدارقطني: ضعيف.

[٤٦٣٧ - عبد الله بن المؤمل [ت، ق] المخزومي المكي.]

عن عطاء وغيره.

ضعفوه، فمن طريقين: عن يحيى بن معين ضعيف.

وقال أحمد بن أبي مريم، عن يحيى: ليس به بأس، عامة حديثه منكر.

وقال أحمد: أحاديثه مناكير.

وروى عباس، عن يحيى: صالح الحديث.

وقال النسائي والدارقطني: ضعيف.

معن، حدثنا عبد الله بن المؤمل، عن أبي الزبير، عن جابر - مرفوعاً: ماء زمزم لما شرب له.

رواه عبد الرحمن بن المغيرة، عن حمزة الزيات، عن أبي الزبير.

زيد بن الحباب، حدثنا ابن المؤمل، حدثنا أبو الزبير، عن جابر - مرفوعاً: من مات في أحد الحرمين بعث آمنا.

أبو قتادة الحراني، حدثنا عبد الله بن المؤمل، عن أبي الزبير، عن جابر، قال: إن كنا لننكح المرأة على الحفنة والحفنتين من الدقيق.

القداح، عن ابن المؤمل، عن حميد مولى عفراء، عن مجاهد، عن أبي ذر - مرفوعاً: لا صلاة بعد الصبح والعصر إلا بمكة.

ابن المؤمل، عن ابن أبي مليكة، عن ابن عباس - مرفوعاً: يا بنى طلحة خذوها خالدة تالدة، لا ينزعها منكم إلا ظالم.

ابن كاسب، حدثنا معن، عن عبد الله بن المؤمل، عن ابن أبي مليكة، عن عائشة: أن أسماء بنت عميس قالت: يا رسول الله إن العين لتسرع (١) إلى بنى جعفر فأسترقى لهم.

قال: استرقى لهم، فلو كان شئ يسبق القدر لسبقته العين.

وبه: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أتى رجلا مسقاما، وكانت العرب تنعت له [فيتداوى] (٢) ، وكانت العجم تنعت له فيتداوى.

[٢١٠] سعدويه، حدثنا ابن المؤمل، عن محمد بن عبد الرحمن / بن محيصن، عن عطاء،


(١) خ: تسرع.
(٢) من خ.
(*)

<<  <  ج: ص:  >  >>