للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

ومن مناكير غسان: حدثنا عكرمة بن عمار، عن يحيى [بن أبي يحيى] (١) ، عن أبي سلمة، عن أبي هريرة - مرفوعاً: لا يقبل الله صلاة بغير طهور، ولا صدقة من غلول.

إبراهيم بن سعيد الجوهري، حدثنا غسان بن عبيد، حدثنا طريف بن سلمان (٢) عن أنس - مرفوعاً: ما من شاب أحب إلى الله من شاب تائب.

قال ابن عدي: الضعف على حديثه بين.

الحسن بن الصباح، حدثنا غسان بن عبيد، حدثنا حمزة البصري، عن هشام ابن عروة، عن أبيه، قالت عائشة: أول بلاء حدث في هذه الأمة بعد نبيها الشبع (٣) ، فإن القوم لما شبعت بطونهم سمنت أبدانهم، فضعفت قلوبهم، وجمحت شهواتهم.

أخرجه البخاري في الضعفاء.

وروى عباس وآخر، عن يحيى بن معين: ثقة.

يروي جامع سفيان.

وروى إبراهيم بن عبد الله بن الجنيد عن يحيى: ضعيف.

وقال ابن عمار: كان يعالج الكيميا، وما حدث ههنا بشئ.

وقال الدارقطني: صالح، ضعفه أحمد.

[٦٦٦٢ - غسان بن عمر العجلي.]

عن سفيان الثوري.

قال أبو حاتم: منكر الحديث.

[٦٦٦٣ - غسان بن عوف [د] البصري.]

عن الجريري.

ليس بالقوى.

قال الأزدي: ضعيف.

[٦٦٦٤ - غسان بن مالك.]

عن حماد بن سلمة.

قال أبو حاتم: ليس بقوي.

٦٦٦٥ - غسان (٤) بن مضر.

وثقوه.

قال عبد الصمد بن عبد الوارث: كان قدريا يسب شعبة.


(١) ليس في س.
(٢) هـ، والتهذيب: سليمان.
والمثبت في التقريب أيضا.
(٣) س.
التشيع.
(٤) هذه الترجمة ليست في س.
(*)

<<  <  ج: ص:  >  >>