للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

وقال أبو حاتم والنسائي: لا بأس به.

وذكره ابن حبان في الثقات.

وروى عن عطاء وابن أبي مليكة.

وعنه وكيع، وأبو نعيم.

وقيل هو محمد بن عثمان المكي.

وقيل: إنما هو عثمان بن عبد الله، قاله الدارقطني.

[٧٦٧١ - محمد بن شعيب.]

عن داود بن علي الهاشمي الأمير.

لا يعرف، والراوي عنه سليمان بن قرم - ضعيف.

حسين بن محمد المروزي، حدثنا سليمان بن قرم، عن محمد بن شعيب، عن داود ابن علي، عن أبيه، عن جده، عن ابن عباس، قال: أتى رسول الله صلى الله عليه وسلم بطائر، فقال: اللهم ائتنى بأحب خلقك إليك يأكل معي، فجاءه على فقال: اللهم وال من والاه.

أما: ٧٦٧٢ - محمد بن شعيب [عو] بن شابور الدمشقي - فمشهور.

وما أعلم - والله - به بأسا.

روى عن يحيى بن الحارث الذمارى، ويحيى الشيباني، وعمر مولى عفرة.

مات قبل المائتين.

[٧٦٧٣ - محمد بن أبي الشمال العطاردي البصري، أبو سفيان.]

لا يتابع على حديثه، قاله البخاري.

محمد بن المثنى العنزي، حدثنا محمد بن أبي الشمال، حدثتني أم طلحة، قالت: لقيت عائشة إما بمكة وإما بالمدينة، فسألتها عن المحيض، فقالت: لو أن إحداكن تعقل دم المحيض من الاستحاضة، إن دم الحيض أحمر بحراني، وإن دم المستحاضة كغسالة اللحم، إذا رأت إحداكن ذلك فلتنظر أقراءها فلتقعد، ثم تغتسل عند كل صلاة ظهر، فلتصل ولتصم وليأتها زوجها إن شاء.

ويروي هذا بإسناد أمثل من هذا.

٧٦٧٤ - محمد بن شمير (١) [س]- أو سمير الرعيني.

مصري.

لم يرو عنه


(١) في ن: سمير.
وفى التقريب: بمعجمة والتصغير، ويقال بالمهملة.
وفى التهذيب: قال ابن حبان في الثقات محمد بن سمير، ويقال شمير، ويقال سمرة.
قال: ووقع عند النسائي محمد ابن سمير - بالمهملة.
وحكى عبد الغنى فيه الوجهين (٩ - ٢٢٤) .
(*)

<<  <  ج: ص:  >  >>